الصفحه ٤٨٢ : قَبْلَهُ وَأَنْشَأَهَا
بِلَا احْتِذَاءِ مِثْلِهِ (٢) وَسَمَّاهَا بِغَيْرِ
فَائِدَةٍ زَادَتْهُ إِلَّا
الصفحه ٤٨١ : إِلَى أَمْثَالِهَا وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ
إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ كَلِمَةٌ جَعَلَ
الصفحه ٤٧٥ : إِلَّا صَنَعْتُهُ
إِنْ شَاءَ اللهُ.
وَقَالَ عَلِيٌّ مَوْعِدُكَ
لِلْبَيْعَةِ الْعَشِيَّةَ فَلَمَّا
الصفحه ٤٨٨ :
________________
(١) الريث
: مقدار المهلة من الزمان. وفي بعض النسخ كرواية البحار هكذا «ولم تلبثوا الا ريث
ان تسكن اه
الصفحه ٢ : بإحسانه مغترف من بحار امتنانه شاكر لما أولاه بحسب الإمكان مقر بالتقصير
عما يجب من شكر نعمه التي لا تنفد أو
الصفحه ٤٨٥ : (علیهما
السلام) حتى تفرى اه اي انشق حتّى ظهر ضوء الصباح. وأسفر الصبح : أضاء
(٤) في البحار : الشقشقة : شئ
الصفحه ٤٨٣ :
الدين وعلوه وفي بعض الروايات «تشييدا» وفي آخر «تسلية» وذكر المجلسيّ (ره) لكل
منهما وجها في البحار فراجع
الصفحه ٥٧٥ :
بَكْرٍ وَالْقَاسِمُ وَكَانَ الْعَقِبُ مِنْهُمْ لِلْحَسَنِ
________________
(١) قال
في البحار رأيت في
الصفحه ٥٦ : لو قال قائل إن كل واحد من السماء والأرض والنجوم
المتحيرة والأيام والبحار والأقاليم سبعة سبعة فيجب أن
الصفحه ٧١ : وكلام عمربن الخطاب له (علیهما
السلام) في ذلك مذكور في كتب الخاصة والعامة فراجع بحار الانوار ج ٦ : ٥٢٩
الصفحه ٢٨٥ :
كتاب بحار الأنوار فراجع.
(٢) الجزر : ما ذبح
من الشاة.
الصفحه ٤٨٤ :
________________
(١) أي
يصير سببا لكثرة عدد الأولاد والعشائر كما أن قطعها يذر الديار بلاقع من أهلها (بحار
الأنوار
الصفحه ١٠٧ : .
وَقَالَ رَسُولُ اللهِ
صلی الله علیه وسلم أَلَا مَنْ مَاتَ عَلَى حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ مَاتَ
شَهِيداً أَلَا
الصفحه ٢٥٣ :
الأقمار والشموس فما لقي شجاعا إلا وأراق دمه ولا بطلا إلا وزلزل قدمه ولا مريدا إلا
أعدمه ولا قاسطا إلا قصر
الصفحه ٥٢٤ : الصِّدِّيقُ وَأَبُو أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيُّ
رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا يَا رَسُولَ اللهِ أَلَا نُخَفِّفُ عَنْكَ