الصفحه ١٠٢ : رفضوا احتمال التحريف في القرآن رفضا قاطعا ، وهو الحقّ ،
للوجوه التالية :
أولا : صراحة
القرآن بعدم
الصفحه ١٣١ : هشام بن سالم ، قال : قال
أبو عبد الله عليهالسلام : القرآن الذي جاء به جبرائيل إلى محمد
الصفحه ١٣٣ : الله (ع) ، ان في القرآن ما مضى
وما يحدث وما هو كائن ، كانت فيه أسماء الرجال فألقيت ، وانما الاسم الواحد
الصفحه ١٤١ : .
والحديث (سا)
٦١ ـ نزل القرآن أرباعا ، و (نج) ٣٥ ـ نزل القرآن اثلاثا سيأتي تفسيرهما في بحث (روايات
لا أصل
الصفحه ١٤٦ : ورفع شعار : جردوا القرآن عن حديث الرسول ، كما مرّ
بنا نقلا عن تاريخ الطبري في ذكر بعض سيرة الخليفة عمر
الصفحه ١٥١ : القسط في اليتامى نكاح النساء ولا كل النساء
يتامى فهو مما قدمت ذكره من اسقاط المنافقين من القرآن وبين
الصفحه ١٩١ : في عصر الخليفة أبي بكر بكتابة قرآن مجرّد عما أوحي إلى الرسول (ص)
من بيان القرآن أي أنهم اسقطوا ما نزل
الصفحه ٢١٣ : (ع) قال : القرآن واحد نزل من عند
واحد ، ولكن الاختلاف يجيء من قبل الرواة.
وفي حديث آخر
بعده لما قيل له
الصفحه ٢٣٠ : دينه! غال!
ثالثا ـ لم يكن
المراد مما جاء في متون الروايات ما زعماه بأن في نصوص القرآن الذي بأيدينا
الصفحه ٢٩٨ : منها مشتركة بين المدرستين.
وعليه لم يصدق
الأستاذ ظهير عند ما قال : «ألف حديث شيعي في تحريف القرآن
الصفحه ٤٩١ : عن أبي جعفر عليهالسلام قال وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة ولا يزيد ظالمي
آل محمد حقهم إلّا خسارا
الصفحه ٥٩٨ : بتفسير الآية
وقال : «وقرأ ابن مسعود وأبو هريرة : من قرّات أعين».
وقال الزمخشري
في الكشاف : «وقرئ قرّة
الصفحه ١٠ :
مخطط البحوث
بحوث تمهيدية
١ ـ كتابا فصل
الخطاب والشيعة والقرآن ومؤلفاهما.
٢ ـ أخطاء في
نسخ
الصفحه ٦٧ : المتواترة قد دلّت على وقوع الزيادة والنقصان والتحريف في
القرآن. منها ما روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٧٠ :
موضع عثمان يومذاك من جمع القرآن؟!
ويقول : كانت
المصاحف المرسلة الى الآفاق كلّها بخطّ يد عثمان