الصفحه ٨٤ : » (١).
وقال (ع) ـ أيضا
ـ : «ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف» (٢).
وقال (ع) : خطب
النبي (ص) بمنى فقال
الصفحه ٨٧ :
أنّكم الجماعة ، وانّ الجماعة لا تجتمع على ضلال.
ثم رويتم عن
ابن مسعود : «ان المعوّذتين ليستا من القرآن
الصفحه ٩٠ : ، وذلك كان
ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز. وقد يسمّى
تأويل القرآن
الصفحه ٩٣ : أشياء من علوم القرآن يحال في شرحها وبسط الكلام فيها على المواضع المختصة بها
والكتب المؤلفة فيها.
من
الصفحه ١١٥ : حجى ، ولو قد قام قائمنا فنطق صدقه القرآن.
قال المحدث
البحراني في (الدرر النجفية) : يمكن حمل الزيادة
الصفحه ١٦٩ : ).
وكان أوّل
المؤمنين من بعده من الرجال ابن عمه علي (ع) وعلى ذلك فكلمّا نزل في القرآن (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٨٨ :
دراسة المتون
ينقسم ما جاء
في الروايات الآنفة عن القرآن الكريم إلى ما يدل في ظاهرها على وقوع
الصفحه ١٩٨ :
الرسول (ص) والصحابة وأئمة أهل البيت بمعنى : تعليم القرآن مع معناه.
وبناء على ذلك
فإذا جاء في
الصفحه ٢١٠ : التحريف
على :
أ ـ تحريف
الفاظ القرآن.
ب ـ تحريف معنى
القرآن.
أمّا تحريف
الفاظ القرآن فالمراد منه في
الصفحه ٢٢٨ :
وتلاوات مغيّرة
للقرآن الكريم ، وسيأتي المراد منها في البحثين التاسع والعاشر الآتيين.
ط ـ في
الصفحه ٥٩ :
تمهيد :
قسم الاستاذ
ظهير كتابه الشيعة والقرآن الى مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة :
أ ـ نقل في
الصفحه ٧٨ : العلم
بتفسير القرآن وابعاضه في صحة نقله كالعلم بجملته. وجرى ذلك بجملته مجرى ما علم
ضرورة من الكتب
الصفحه ٩٤ : الرافضة تدّعي نقصان القرآن وتبديله وتغييره.
قال السيد : «...
ويقال له : أنت مقرّ بهؤلاء القرّاء السبعة
الصفحه ٩٨ : ). و ـ أيضا ـ يتنافى مع روايات العرض على القرآن. فما
دلّ على وقوع التحريف مخالف لكتاب الله وتكذيب له. فيجب
الصفحه ١٠١ :
كتبه ردّا على الاخباريين : «وصدرت منهم أحكام غريبة وأقوال منكرة عجيبة ، منها :
قولهم بنقص القرآن