الصفحه ١٢٤ : ملا فتح الله الكاشاني (ت : ٩٨٨ ه) في
تفسيره «منهج الصادقين» ، وانّ ابن طاوس (ت : ٦٦٤ ه) نقل الدعا
الصفحه ٢٦٨ : الشيخ من السياري
ناقصة وتمامها فى رواية العياشي.
ويبقى ما الّذي
دعا الغلاة أن يختلقوا مثل هذه الرواية
الصفحه ٢٨٧ :
تسبيحهم قدسوا فلا يبقى ملك مقرب ولا نبي مرسل إلّا دعا لقاري آية الكرسي
على التنزيل.
(نو) ١٣١
الصفحه ٧٥٨ : فتكونوا كمن دعا مع الله أحدا هكذا نزلت.
دراسة الرواية :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (١٨) من سورة الجن
الصفحه ٨١٩ : فضائل الغدير وكيفية البيعة فيه والغسل والدعاء فيه
إلى أن قال (ع) ثم تقوم وتصلي شكر لله تعالى ركعتين تقرأ
الصفحه ٨٦ :
الانصار ، وانه لم يحفظ القرآن إلّا هؤلاء النفر».
فمرة تروون
انّه لم يحفظه قوم ، ومرّة تروون
الصفحه ١٩٠ :
آيات من القرآن الكريم ، ونقول في توضيح المراد مما في تلك الروايات ان
الله سبحانه وتعالى ، قال
الصفحه ١٣٢ : عليهالسلام انه قال : لو لا انه زيد في القرآن ونقص ما خفي حقنا
على ذي حجى ، ولو قد قام قائمنا فنطق صدّقه
الصفحه ٢٠١ : التفسير كما دون القرآن بعد ذلك ، وتناولته الأيدي إلى عصرنا لما خصّ ابن سيرين
القول في ما كتبه الإمام بأنّ
الصفحه ٨٩ : ـ القرن الرابع :
قال الصدوق (ت
: ٣٨١ ه) في كتابه الاعتقادات :
«اعتقادنا أن
القرآن الذي أنزله الله
الصفحه ١٩٩ :
طيرة عند وفاة النبي (ص) ، فاقسم انه لا يضع عن ظهره رداءه حتى يجمع القرآن
، فجلس في بيته ثلاثة
الصفحه ٢٨١ :
الخليفة أبو بكر بكتابة القرآن مجرّدا عن بيان الرسول (ص) في تفسير الآيات ، وانتهت
كتابة ذلك القرآن المجرّد
الصفحه ٥٥٤ : القرآن ما اسقط وحذف؟ أفي زمن أبي بكر كان ذلك؟!
وقد مرّ بنا في
المجلد الثاني من هذا الكتاب : انه اشترك
الصفحه ١٤ : القرآن ، ونادرا ما نتعرض
لغيرها من تهجماته ونقول :
انّ المؤلف
قسّم كتابه على مقدمة وأربعة أبواب ، وأورد
الصفحه ٧٥ :
وقال الاستاذ ظهير في
الباب الثاني :
عقيدة الشيعة في الدور الثاني من القرآن
«نحن ذكرنا
فيما مر