الصفحه ١٨٢ : (ع)
قال : أنزل الله في القرآن سبعة بأسمائهم فمحت قريش ستة (٢) وتركوا أبا لهب.
(يه) ١٥ ـ عماد
الدين محمد
الصفحه ١٨٣ : ضربوا
الفساطيط يعلمون الناس القرآن كما أنزل ، أما إن قائمنا إذا قام كسره وسوى قبلته.
(كح) ٢٨ ـ الشيخ
الصفحه ١٨٤ :
أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق (ع) فقال : إن القرآن المجيد يشتمل على
أمر ونهي ، وناسخ ومنسوخ
الصفحه ١٨٦ : عن كشف معاني القرآن ـ فالمؤلف من علماء
القرن السابع ولم يذكر اسمه في المقدمة ، لكن شيخنا النوري في
الصفحه ١٩٥ : روايات التحريف
والتبديل تبيين تفسير الآيات أو تأويلها والمراد من تبديل الدين وتحريف القرآن
والتلاوات
الصفحه ٢٠٦ : وبدّلوا في الأحكام الشرعية وليس في
القرآن وقد جاء بعدها :
الصفحه ٢٠٧ : نبيك.
٤٣ ـ وخالفوا
السنّة ، وبدّلوا الكتاب.
٤٨ ـ وحرّفت
القرآن ، وبدّلت الأحكام.
٤٩ ـ والتلاوات
الصفحه ٢٠٩ : في هذه الامة بعد الرسول (ص) في شأن القرآن والكعبة وعترة الرسول (ص).
أمّا تبديل
السنّة والأحكام بعد
الصفحه ٢١٢ : كتابا
في القراءات جمع فيه قراءات عشرين إماما (٣).
ونظير ذلك أثر
المرويات عن الصحابة في نقص آيات القرآن
الصفحه ٢٢٢ : فقد صح ادعاء الاجماع من الصدوق والشريف المرتضى والشيخ
الطوسي والطبرسي على انّ ما بين الدفتين قرآن بلا
الصفحه ٢٢٣ : .
٤ ـ انّ القول
بالتحريف والنقيصة ورد في كتب أتباع مدرسة أهل البيت في القرون الاخيرة ، ومنشؤه
تبديل المعنى
الصفحه ٢٢٤ : والاستاذ أم دفعهما إلى
اخفاء هذه الحقيقة حب التكثير في ايراد الروايات الدالّة على تحريف القرآن على حدّ
الصفحه ٢٣١ :
دراسة أدلة الباب الثاني عشر
روايات حول آيات سور القرآن من سورة الفاتحة
حتى سورة الناس
الصفحه ٢٣٨ :
والثاني عشر من كتابه.
وأوردها
الاستاذ إحسان ظهير مرقّما في : «ألف حديث شيعي في تحريف القرآن» ، وعدّاها
الصفحه ٢٤٤ : أن
نبرئ جميعهم من تبعة إضرارهم بالقرآن ، وان كان جلّهم قد كثّر القراءات بحسن نيّة
، فقد كان منهم