الصفحه ١٠٣ : احتمال صدقها. ومنها ما هو مختلف بما يؤول الى
التنافي والتعارض ، مع أنّ القسم الوافر منها ترجع أسانيدها
الصفحه ١٨٣ : كما أنزل : شياطين الانس
والجن يوحى بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا. الوصية.
(كو) ٢٦ ـ النعماني
في
الصفحه ٢١٥ : ء فدكيا ثم وضع يده عليهم ثم قال اللهم ان
هؤلاء أهل محمد وفي لفظ آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد
الصفحه ٢٢٨ : مجهول الحال ، وهي مرسلة
السياري الغالي الهالك. وفي متنيهما إشارة إلى تحريف القرآن واسقاط من بعض الآيات
الصفحه ٢٥٢ :
والروايات.
وأيضا نقل
الروايات والقراءات من تفسير التبيان الى تفسيره المعين نور الدين محمد بن
الصفحه ٢٥٣ :
وبناء على ما
ذكرناه ، فان جميع روايات القراءات منتقلة من مدرسة الخلفاء الى مدرسة أهل البيت
الصفحه ٢٨٣ : ، أو كان ممّا أنزله الله ، أو ما
أوحي إلى رسول الله» ، كلّ ذلك بمعنى أنّه نزل بيان الآية من الله
الصفحه ٢٩٢ : نقلوا القراءات ـ التي اختلقها الزنادقة بمدرسة الخلفاء ،
والذين جعلوا القرآن عضين ـ إلى مدرسة أهل البيت
الصفحه ٣٠١ :
الموجود المركوز في الاذهان بل يظهر من ذيل رواية أبي عمرو الزبيري انه لم
ينقل آل محمد غير أبي خالد
الصفحه ٣٠٤ : أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله جل ذكره إني رافعك إليّ ومتوفيك هكذا نزلت.
(يز) ١٦٢ ـ محمد
بن
الصفحه ٣١٢ : والطبرسي
وابن كثير والسيوطي ، ما موجزه :
إنّ رجلين من
الأوس والخزرج تفاخرا وتنافرا ، فجاءت قبيلة أوس إلى
الصفحه ٣٢١ : عليهالسلام وقال سبحانه في سورة آل عمران ليس لك من الأمر أو يتوب
عليهم أو يعذبهم فانهم ظالمون لآل محمد فحذفوا
الصفحه ٣٢٥ : محمد صلىاللهعليهوآله انه ليس من أحد من هذه الامة إلّا سينشر فأما المؤمنون
فينشرون إلى قرة عين وأما
الصفحه ٣٢٦ : إلى قرة أعينهم وأما الفجار فيحشرون إلى خزي الله وأليم
عذابه.
دراسة الروايات :
أ ـ قال الله سبحانه
الصفحه ٣٣٢ : انه قال «فإنّ فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى
فآتوهنّ اجورهن فريضة» الآية قال المحقق الداماد في