الصفحه ١٧٧ : : (وَإِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا
سَلاماً) [الفرقان : ٦٣].
قال الحسن في
تفسيرها : لا يجهلون على أحد
الصفحه ٢٣٩ : فی
تفسیر القرآن ـ ابن جریر الطبری ـ ت : محمد احمد شاکر واحمد
محمد شاکر ـ وطبعة دار الکتب العلمیة
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوسلم ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل :
لا نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك
الصفحه ١١٦ : السدس ، ثم نسخ ذلك بالميراث ، فقال : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ
الصفحه ٢٠٦ : يَنْهاكُمُ اللهُ
عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ) قال نسختها : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٢٠٣ : :
بنا سعيد بن سليمان قال : بنا أبو شهاب ، عن ليث ، عن مجاهد ، قال : قال علي بن
أبي طالب : آية في كتاب
الصفحه ١٤١ : فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ) [الأنعام : ١٠٨].
قال المفسرون :
هذه نسخت بتنبيه الخطاب في آية
الصفحه ٥ : أبو الفرج ابن الجوزي ـ رحمهالله ـ.
ويعتبر هذا
الكتاب من أهم المصنفات التي صنفت في هذا الباب ، حيث
الصفحه ١٢٩ : ، لأن الله قد
أحل لنا ذبائحهم ، وهو يعلم أنهم يقولون ذلك.
والقول الثاني
: أن ذلك كان مباحا في أول
الصفحه ١٥٦ : تؤدى زكاته ، فإنه الكنز الذي
ذكره الله عزوجل في كتابه».
والثاني : أن
المراد بالإنفاق إخراج ما فضل عن
الصفحه ١٨٠ : الأكثرون : فنسخت هذه الآية
بآية السيف (١).
الباب الثاني والثلاثون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة
الصفحه ٦٠ : قوله : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ) فهو كالتفسير للصيام والبيان له.
القول الثالث :
إن التشبيه راجع
الصفحه ١٠١ : فقد أخطأ ، وهذا في تحقيق الفقهاء يسمى : تفسير مجمل أو بيان مشكل ، وذلك أن
القوم ظنوا أن ذلك تكليف ما
الصفحه ١٣٨ : . فأما القائل بأن المراد بقوله : (أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ) أهل الكتاب إذا شهدوا على الوصية في السفر
الصفحه ١٦٩ : رضي الله عنهما أنه قال : نسخت هذه الآية بقوله : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ
تَضَرُّعاً وَخِيفَةً