الصفحه ١٩٧ :
الباب التاسع والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة محمّد صلىاللهعليهوسلم
ذكر
الصفحه ١٦٠ :
اللهُ
ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ) [الفتح : ٢] كيف وقد قال عزوجل : (وَلَوْ تَقَوَّلَ
عَلَيْنا
الصفحه ٢٢٦ : تَعْمَلُونَ)
٦٨
١٧٢
(وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ)
٧٨
١٧٢
الصفحه ٢٢٩ : )
٣١
١٩٩
(فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ)
٤٥
الصفحه ٢١٩ :
١٦ و ٢٢
(فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ)
١٠٩
٣٩
الصفحه ٢٣٠ :
الختان بالختان وجب الغسل........................................... ٢٣
ان الله اعطی کل
ذی حق حقه
الصفحه ٢١٣ : الثالث والستون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة (هل أتى)
ذكر الآية الأولى :
قوله تعالى
الصفحه ٢١٤ : إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) [الإنسان : ٣٠] وقال : وكذلك قوله في :
عبس
قال تعالى : (فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ
الصفحه ٢١ : : (الْآنَ خَفَّفَ اللهُ
عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً) [الأنفال : ٦٦] وقوله : (فَتابَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٦٢ : نظير
قوله في آل عمران : (وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ
الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها) [آل عمران : ١٤٦] وقد شرحناها
الصفحه ١٩٩ : وفيه قولان :
الأول : أنه ما
يصلون به رحما ، أو يقرون به ضيفا ، أو يحملون به كلا ، أو يغنون به محروما
الصفحه ١٤٢ : العلماء في المراد بهذا الحق على قولين :
الأول : أنه
الزكاة.
[١٤٦] (١) ـ أخبرنا محمّد بن عبد الباقي
الصفحه ٢٢١ :
الآیة
رقمها
الصفحة
(كَيْفَ يَهْدِي اللهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ
الصفحه ٢٢٤ :
الآیة
رقمها
الصفحة
(قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٢٢٥ :
الآیة
رقمها
الصفحة
(يَمْحُوا اللهُ ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ)
٣٩