الصفحه ١٩١ : ، عن ابن عباس رضي
الله عنهما قال لم يكن بطن في قريش إلا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فيهم قرابة
الصفحه ١٦٨ : عباس رضي
الله عنهما في قوله : (إِمَّا يَبْلُغَنَّ
عِنْدَكَ الْكِبَرَ) [الإسراء : ٢٣] إلى قوله : (كَما
الصفحه ٢٢٣ :
١٤٠
(وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ)
١٠٨
١٤١
الصفحه ٤٩ : بن زيد
بن أسلم ، وهو ضعيف جدا.
وتابعه أخوه عبد الله عند الدارقطني (٢
/ ٢٧٢) وابن عدي في «الكامل
الصفحه ١٩٠ : الرابعة :
قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ
نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ) هذا محكم. وقوله
الصفحه ٧٧ : عباس رضي الله عنهما (قُلِ الْعَفْوَ) قال : ما أتوك به من شيء قليل أو كثير فاقبله منهم. لم
يفرض فيه
الصفحه ١٤٦ :
عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال القاسم وسالم : العفو شيء في المال سوى
الزكاة ، وهو فضل المال ما
الصفحه ١٨٦ : : (إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي ما
هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) [الزمر : ٣].
قال المفسرون :
هذا حكم
الصفحه ١٤٣ :
وقال : يحيى بن
سعيد ، عن سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ، (وَآتُوا حَقَّهُ) قال : شيء سوى الزكاة في
الصفحه ١٨٢ :
وَالْمُنافِقِينَ وَدَعْ أَذاهُمْ) [الأحزاب : ٤٨] قال المفسرون : معناه : لا تجازهم عليه وتوكل على الله في
كفاية شرهم
الصفحه ١٠٤ : ويشرب فضل اللبن ويركب فضل
الظهر ، فإن أيسر قضاه ، وإن أعسر كان في حل.
فهذه الأقوال
الثلاثة تدل على
الصفحه ١٦٦ : السّكر. وقال الضحاك : هو الخل بلسان
اليمن.
والثالث : أن
السّكر الطعم يقال هذا له سكر أي طعم وأنشدوا
الصفحه ٦٤ :
قال : ابنا بشران قال : ابنا إسحاق الكاذي ، قال : بنا عبد الله بن أحمد
قال : حدّثني أبي ، قال
الصفحه ١٠٦ : أحمد :
وبنا عبد الوهاب ، عن سعيد ، عن مطر ، عن الحسن قال : والله ما هي بمنسوخة ، وإنها
الثابتة ، ولكن
الصفحه ١٦٥ : بلغة الحبشة ، روي عن ابن عباس رضي الله عنهما.
__________________
(١) أخرجه أبو عبيد في «ناسخه» (٤٥٨