الصفحه ٣٢ : : أوصت لنا عائشة رضي الله عنها بمتاعها فكان
في مصحفها : «إن الله وملائكته يصلّون على النّبي ، والذين
الصفحه ١١٨ : : ابنا عبيد الله مولى عمر بن مسلم ، أن الضحاك بن مزاحم أخبره في قوله : (لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوسلم : «سأزيدن على سبعين مرة» فأنزل الله تعالى في سورة
المنافقين (فَلَنْ يَغْفِرَ
اللهُ لَهُمْ) عزما
الصفحه ١٩٦ : ) نسختها الآية التي في الفتح ، فخرج إلى الناس فبشّرهم
بالذي غفر له ، وما تقدم من ذنبه وما تأخر ، قال رجل من
الصفحه ١٢١ : فَامْتَحِنُوهُنَ) [الممتحنة : ١٠] وقال : (لا يَنْهاكُمُ اللهُ
عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ٦٣ : أحمد ، قال : ابنا أبو بكر محمد بن هبة الله الطبري ،
قال : ابنا أبو الحسين بن الفضل القطان ، قال : بنا
الصفحه ١٩٥ : راجع إلى الدنيا ، ثم لهؤلاء فيه قولان :
الأول : أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأى في المنام أنه
الصفحه ٧٥ : فِيهِ) ما لهم إذ ذلك لا يحل لهم أن يغزو أهل الشرك في الشهر
الحرام ثم غزوهم فيه بعد ، فحلف لي بالله ؛ ما
الصفحه ٢٤ : والاعتقاد له ، ثم تكليف العزم على
فعله في الزمان الذي عين له ، ثم إذا فعل على الوجه المأمور به ، فجاز أن
الصفحه ٦٨ : ، وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي ، ولا يحلّ إلا ساعة من نهار» (٢).
وقد ادّعى بعض
من لا علم له أن هذه
الصفحه ٨٠ : الله حد الطلاق ثلاثا.
قلت : وهذا
يجوز في الكلام يريدون به تغيير تلك الحال وإلا فالتحقيق أن هذا لا
الصفحه ٢٠٤ : والخمسون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة الحشر
قوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ
الصفحه ١٦١ : اللهُ بِأَمْرِهِ) [البقرة : ١٠٩] فلا وجه للنسخ في شيء من هذه الآيات (١).
الباب الثامن عشر
باب ذكر
الصفحه ٩٤ : أبي زيادة ، عن مقسم ، عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال : (وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ
أَوْ
الصفحه ٩٥ : ؛ لأنها خبر ،
وإنما التأويل أنه لما أنزل الله تعالى : (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ