الصفحه ١٣٤ : ، قال : ابنا مغيرة ، عن إبراهيم ، والشعبي في قوله
: (فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ
أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ) ، قالا
الصفحه ١٩٣ :
الباب السادس والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة الدخان
قوله تعالى : (فَارْتَقِبْ
الصفحه ٣٨ : :
قوله تعالى : (وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً) [البقرة : ٨٣] اختلف المفسرون في المخاطبين بهذا على قولين
الصفحه ١٧٨ : بِالْحَقِ) إلى قوله : (إِلَّا مَنْ تابَ) [الفرقان : ٦٨ ـ ٧٠] للعلماء فيها قولان :
القول الأول :
أنها
الصفحه ٩٦ :
وقال بعضهم :
لما كان صلىاللهعليهوسلم حريصا على إيمانهم مزعجا نفسه في الاجتهاد في ذلك سكن
جأشه
الصفحه ١٠٩ :
فَإِخْوانُكُمْ) [البقرة : ٢٢٠] وأثبتوا ذلك في كتب الناسخ والمنسوخ ، ورووه عن ابن عباس
رضي الله عنهما ، وإنما
الصفحه ١١٥ : أَيْمانُكُمْ) [النساء : ٣٣] اختلف المفسرون في المراد بهذه المعاقدة على ثلاثة أقوال :
الأول : أنها
المحالفة
الصفحه ١٤٣ :
وقال : يحيى بن
سعيد ، عن سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ، (وَآتُوا حَقَّهُ) قال : شيء سوى الزكاة في
الصفحه ١٤٩ : ، وعكرمة ، وقتادة في آخرين.
[١٥٣] (١) ـ أخبرنا إسماعيل بن أحمد ، قال : ابنا عمر بن عبيد
الله ، قال : ابنا
الصفحه ١٨٨ :
الباب الثاني والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة المؤمن [غافر]
قوله تعالى
الصفحه ١٩٥ : والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة الأحقاف
ذكر الآية الأولى :
قوله تعالى : (وَما أَدْرِي
الصفحه ٧٩ :
مكان الأذى. ثم لو كانت الأحاديث تضاد الآية قدمت الآية ، لما بينا في أول
الكتاب من أن الناسخ ينبغي
الصفحه ٨١ :
الحسين بن بشران ، قال : ابنا إسحاق بن أحمد الكاذي ، قال : بنا عبد الله بن أحمد
بن حنبل ، قال : حدّثني أبي
الصفحه ٨٧ : تكتبوا ، ولا تشهدوا ، وإنما
بين التسهيل في ذلك. ولو كان مثل هذا ناسخا لكان قوله : (فَلَمْ تَجِدُوا ما
الصفحه ١١٤ : ء.
قال أحمد :
وحدّثنا حسين بن محمد ، قال : ابنا عبيد الله عن زيد بن أبي أنيسة عن عمرو ، أن
مسروقا قال في