الصفحه ٢١ : زيارة القبور ألا فزوروها» (١).
والثاني
: أن يعلم بطريق
التاريخ ، وهو أن ينقل بالرواية بأن يكون الحكم
الصفحه ٢٩ : : ١٠٦] على قراءة من قرأ بضم النون وكسر السين. وكذلك قوله تعالى : (سَنُقْرِئُكَ فَلا
تَنْسى إِلَّا ما شا
الصفحه ٤١ : الترمذي : «هذا حديث ليس إسناده
بذاك ، لا نعرفه إلا من حديث أشعث السمّان.
وأشعث بن سعيد أبو الربيع
الصفحه ٥١ : ، فكان
الحيّ منهم إذا كان فيه عدد وعدّة ، فقتل لهم عبد قتله عبد قوم آخرين. قالوا : لن
نقتل به إلا حرا
الصفحه ٦٨ : ، وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي ، ولا يحلّ إلا ساعة من نهار» (٢).
وقد ادّعى بعض
من لا علم له أن هذه
الصفحه ٧٣ :
أرباب هذا القول في ناسخها على قولين :
الأول : أنه
قوله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا
الصفحه ٨١ : العلماء.
[٦١] ـ إلا أنه
قد أخبرنا إسماعيل بن أحمد ، قال : ابنا عمر بن عبيد الله البقال قال : ابنا أبو
الصفحه ٨٧ : ، فقال : إن كنت مبتاعا هذا الفرس وإلا بعته ، فقام
النبي صلىاللهعليهوسلم حين سمع نداء الأعرابي فقال
الصفحه ٨٩ : :
الأول : أنه
منسوخ بقوله : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) [البقرة : ٢٨٦] هذا قول علي بن
الصفحه ٩١ : تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ) قال : نسخت ، فقال الله : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها
الصفحه ٩٥ :
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) أي : نسخ ما وقع بقلوبهم ، أي : أزاله ورفعه.
ذكر الآية السابعة والثلاثين
الصفحه ١٢٨ : شعائر الله أعلام متعبداته ، ولا يجوز
القول بنسخ هذا إلا أن يعني به : لا تستحلوا نقض ما شرع فيه المشركون
الصفحه ١٤٧ : الجيش ما أراد ، فهذا حكم باق
، فلا يتوجه النسخ بحال ، ولا يجوز أن يقال عن آية إنها منسوخة إلا أن يرفع
الصفحه ١٥٥ : سوء فهم لأن المعنى : اقتلوهم وأسروهم إلا أن يتوبوا من
شركهم ، ويقروا بالصلاة والزكاة فخلوا سبيلهم ولا
الصفحه ١٧٣ : الآية الأولى :
قوله تعالى : (الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلَّا زانِيَةً
أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا