الصفحه ١٩٩ : وفيه قولان :
الأول : أنه ما
يصلون به رحما ، أو يقرون به ضيفا ، أو يحملون به كلا ، أو يغنون به محروما
الصفحه ٢٠٩ : لإقامته فلا يتوجه نسخ.
الباب التاسع والخمسون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة ن
ذكر الآية
الصفحه ٢١٥ : : نسخ ذلك فقال : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ).
قلت : وقد قال
بعض المفسرين في
الصفحه ٢٢٠ :
(وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ)
١٩٠
٦٥
(وَلا تُقاتِلُوهُمْ
الصفحه ٢٢٣ : )
١٤١
١٤٢
(قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ)
١٤٥
الصفحه ٢٣٩ :
٢٣ ـ التلخیص الحبیر
فی تخریج احادیث الرافعی الکبیر ـ للحافظ احمد بن
حجر العسقلانی ـ مکتبة الباز
الصفحه ٢٤٠ : الذهبی ـ موسسة الرسالة بیورت ـ ط ٣ سنة ١٤٠٦.
حرف الشین
٤٢ ـ شذرات الذهب فی اخبار من ذهب
ـ لابن العماد
الصفحه ٨ :
ببغداد سنة ٥٠٨ ، وقيل : سنة ٥١٠.
واختلف في سبب
تسميته بابن الجوزي :
فقيل : إن جده
جعفر نسب إلى فرضة
الصفحه ١١١ : (وَالَّذانِ
يَأْتِيانِها مِنْكُمْ فَآذُوهُما) قال : نسخته الآية التي في النور بالحد المفروض.
قال قوم : نسخ
الصفحه ١٢١ : فَامْتَحِنُوهُنَ) [الممتحنة : ١٠] وقال : (لا يَنْهاكُمُ اللهُ
عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ١٣٠ : إِلَى الصَّلاةِ
فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ) [المائدة : ٦].
اختلف العلماء
فيها على قولين :
الأول : أن في
الصفحه ١٤٢ : العلماء في المراد بهذا الحق على قولين :
الأول : أنه
الزكاة.
[١٤٦] (١) ـ أخبرنا محمّد بن عبد الباقي
الصفحه ١٦٠ : : (إِذاً لَأَذَقْناكَ
ضِعْفَ الْحَياةِ وَضِعْفَ الْمَماتِ) [الإسراء : ٧٥] وإنما هذا وأمثاله في بيان آثار
الصفحه ٢٢٦ : تَعْمَلُونَ)
٦٨
١٧٢
(وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ)
٧٨
١٧٢
الصفحه ٢٢٩ : )
٣١
١٩٩
(فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ)
٤٥