الصفحه ١٠١ : فقد أخطأ ، وهذا في تحقيق الفقهاء يسمى : تفسير مجمل أو بيان مشكل ، وذلك أن
القوم ظنوا أن ذلك تكليف ما
الصفحه ١٤١ : فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ) [الأنعام : ١٠٨].
قال المفسرون :
هذه نسخت بتنبيه الخطاب في آية
الصفحه ١٥٧ : المخلّفين وجرت قصة الثلاثة الذين خلّفوا.
وإن قلنا : إن الذين استنفروا حيّ من العرب معروف كما ذكرنا في
الصفحه ١٦٢ : نظير
قوله في آل عمران : (وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ
الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها) [آل عمران : ١٤٦] وقد شرحناها
الصفحه ٢٠٠ :
قال المفسرون :
معناها : انتظروا فيّ ريب المنون فإني منتظر عذابكم ، فعذّبوا يوم بدر بالسيف.
وزعم
الصفحه ٢٠٦ : يَنْهاكُمُ اللهُ
عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ) قال نسختها : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٢٢٨ : اللهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي ما هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ)
٣٠
١٨٦
(إِنِّي أَخافُ
الصفحه ٣٧ : ، والنصارى
والصابئون ؛ وهم كفار أيضا ، من آمن ؛ أي : من دخل في الإيمان بنية صادقة.
والثالث : إن
المعنى
الصفحه ٦٤ : : هو الشيخ الكبير الذي لا يطيق الصيام يطعم عنه
لكل يوم مسكين.
وقد روى قتادة
عن عكرمة قال : نزلت في
الصفحه ٧٦ : ، عن معمر قال : قال الزهري : كان النبي صلىاللهعليهوسلم فيما بلغنا يحرم القتال في الشهر الحرام ثم أحل
الصفحه ٨٢ : في
الوارث :
فقال بعضهم :
هو وارث المولود.
وقال بعضهم :
هو وارث الوالد.
وقال بعضهم :
المراد
الصفحه ١٦٩ :
عن الضحاك (وَقُلْ رَبِّ
ارْحَمْهُما) نسخ منها بالآية التي في براءة ، (ما كانَ لِلنَّبِيِّ
الصفحه ١٨١ : : ٥٠] زعم بعضهم أنه منسوخ بآية السيف ، وهذا لو كان في قوله وما
أنا إلا نذير احتمل ، فأما هاهنا فلا
الصفحه ١٩٧ :
الباب التاسع والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة محمّد صلىاللهعليهوسلم
ذكر
الصفحه ١٩٨ :
الفداء ثم نسخ ذلك بعد في براءة ، فقال : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ).
قال أحمد