الصفحه ٢٤٧ :
الباب
الثانی والستون : باب
ذکر الآیات اللواتی ادُّعی علیهن النسخ فی سورة المدثر
الصفحه ٥٩ : الرَّفَثُ) الآية.
القول
الثاني : أنها ترجع إلى
عدد الصوم لا إلي صفته ، ولأرباب هذا القول في ذلك ثلاثة
الصفحه ٦٢ : .
وروى عطية وابن
أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان في الصوم الأول فدية طعام مسكين
فمن شاء من
الصفحه ٧١ : .
قلت : فقد بان
بما ذكرنا أن الآية محكمة ولا وجه لدخولها في المنسوخ أصلا.
ذكر الآية العشرين :
قوله
الصفحه ٨٦ : بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ) [البقرة : ٢٨٢].
هذه الآية
تتضمن الأمر بإثبات الدين في كتاب
الصفحه ١٣٥ : اهْتَدَيْتُمْ) [المائدة : ١٠٥].
للعلماء فيها
قولان :
القول الأول :
أنها منسوخة : قال أرباب هذا القول هي
الصفحه ١٤٥ : أمرهم إلى الله سبحانه في الجزاء فعلى هذين القولين الآية
محكمة.
الباب الرابع عشر
باب ذكر الآيات
الصفحه ١٥٣ : الناس برهة ، والأعرابي لا يرث المهاجر ،
والمهاجر لا يرث الأعرابي ، حتى فتحت مكة ودخل الناس في الدين
الصفحه ١٧٣ :
الباب السادس والعشرون
باب ذكر الآيات اللواتي
ادّعي عليهن النسخ في سورة المؤمنون
ذكر الآية
الصفحه ١٨٢ :
الباب الخامس والثلاثون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة السجدة
قوله تعالى : (فَأَعْرِضْ
الصفحه ١٩١ : ، عن ابن عباس رضي
الله عنهما قال لم يكن بطن في قريش إلا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فيهم قرابة
الصفحه ٢١٤ : إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) [الإنسان : ٣٠] وقال : وكذلك قوله في :
عبس
قال تعالى : (فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ
الصفحه ٧ :
ومن المعاصرين
من ألّف في هذا ، ولعل أهمها :
١ ـ «النسخ في
القرآن الكريم» للدكتور مصطفى زيد
الصفحه ١٥ :
وكان نبينا صلىاللهعليهوسلم مصدّقا لموسى عليهالسلام ، وحكم عليهم بالرّجم عملا بما في شريعة
الصفحه ٤٨ : عنه الدم.
والصحيح في سبب
نزول هذه الآية.
[٢٤] (١) ـ ما أخبرنا به أبو بكر بن حبيب ، قال : ابنا علي