الصفحه ٢٤٤ :
الثانی :
باب اثبات ان فی القرآن منسوخا................................... ١٥
الباب
الثالث : باب بیان
الصفحه ١٠٨ :
وقال عكرمة :
نسختها آية الفرائض ، وممن ذهب إلى هذا القول قتادة ، وأبو الشعثاء وأبو صالح
وعطاء في
الصفحه ١١٦ :
عَقَدَتْ
أَيْمانُكُمْ)
قال : كان
الرجل في الجاهلية يعاقد الرجل فيقول : دمي دمك ، وهدمي هدمك
الصفحه ١٢٠ : نزلت في بداية الأمر ثم نسخت بآية
السيف. وفيه بعد ؛ لأنه إذا كان تفسيرها ما ذكرنا فأي وجه للنسخ.
كر
الصفحه ١٥٠ : هذا
فرضا في أول الأمر ثم نسخ بقوله تعالى : (الْآنَ خَفَّفَ اللهُ
عَنْكُمْ) [الأنفال : ٦٦] ففرض على
الصفحه ١٥٤ : الْأَشْهُرُ
الْحُرُمُ) قال الحسن : يعني الأشهر التي قيل لهم فيها : (فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ
الصفحه ٢٠٤ :
يقدمون بين يدي النجوى صدقة فلما نزلت الزكاة نسخ هذا.
قلت : كأنه
أشار إلى الآية التي بعدها وفيها
الصفحه ٩ : سنه ، وأخذها أبو علي الراذاني ، فحضر ابن الجوزي بين يدي الوزير ، وأورد
فصلا في المواعظ ، فأذن له في
الصفحه ١٩ : (٢).
والضرب الثالث
: المباح ؛ وقد اختلف العلماء هل هو مأمور به؟ والصحيح أنه مأذون فيه غير مأمور به
(٣) ، ويجوز
الصفحه ١٥٥ : فَمَا اسْتَقامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ) [التوبة : ٧] ، في المشار إليهم بهذه المعاهدة ثلاثة أقوال
الصفحه ١٦١ : عباس ، وقد بينّا أنه لا يتوجه النسخ في مثل هذه الأشياء ، لأن معنى الآية :
ما أنا بوكيل في منعكم من
الصفحه ١٧٠ : بين الآيات تناف ولا وجه للنسخ.
وبيان هذا ؛ أن
المفسرين اختلفوا في المراد بقوله : (وَلا تَجْهَرْ
الصفحه ٢١١ : المتوكل ، عن جابر بن عبد الله ،
قال : كتب علينا قيام الليل فقمنا حتى انتفخت أقدامنا ، وكنا في مغزى لنا
الصفحه ١٠ :
طلب للدليل عما ألّفوه. وإني رأيت كثيرا من المتقدمين على كتاب الله عزوجل بآرائهم الفاسدة ، وقد دسّوا في
الصفحه ٣٦ :
قلت : واضح بأن
التحقيق في الناسخ والمنسوخ يظهر أن هذا الحصر تخريف من الذين حصروه ، والله
الموفق