الصفحه ١٦٠ : مفهومها منسوخ عندهم ، فقل لي عملي ،
واقتصر على ذلك ولا تقاتلهم ، وليس الأمر كذلك إنما معنى الآية : لي جزا
الصفحه ١٦٢ : عَلى مَكانَتِكُمْ إِنَّا عامِلُونَ وَانْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ) [هود : ١٢١ ، ١٢٢].
قال بعض
الصفحه ١٦٥ : : (تَتَّخِذُونَ مِنْهُ
سَكَراً) قالوا هذه منسوخة.
[١٧٦] ـ أخبرنا
المبارك بن علي ، قال : ابنا أحمد بن الحسين بن
الصفحه ١٧٥ : ، قال : ابنا محمّد بن قهزاد ، قال : بنا علي بن الحسين
بن واقد قال : حدّثني أبي ، عن يزيد النحوي ، عن
الصفحه ١٧٨ : فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ) [النساء : ٩٣] ، قاله ابن عباس رضي الله عنهما. والأكثرون على خلافه في أن
القتل لا يوجب
الصفحه ١٨٢ :
الباب الخامس والثلاثون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة السجدة
قوله تعالى : (فَأَعْرِضْ
الصفحه ١٨٤ : علي ، قال : ابنا أحمد بن الحسين ، قال : ابنا البرمكي ، قال : بنا
إسماعيل بن العباس ، قال : بنا أبو بكر
الصفحه ١٨٥ :
الباب الثامن والثلاثون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة فاطر
قوله تعالى : (إِنْ أَنْتَ
الصفحه ١٨٦ :
وطلب العفو ، فسوف يبصرون عزّك وذلهم على ضدّ ما كان يوم القضاء.
والموضع الثاني
: (وَتَوَلَّ
الصفحه ١٩٠ :
للمفسرين في
هذه الآية قولان :
القول الأول :
أنها اقتضت الاقتصار على الإنذار ، وذلك قبل الأمر
الصفحه ١٩١ : ، فنزلت : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) إلا أن تصلوا قرابة ما
الصفحه ١٩٣ :
الباب السادس والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة الدخان
قوله تعالى : (فَارْتَقِبْ
الصفحه ١٩٥ : والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة الأحقاف
ذكر الآية الأولى :
قوله تعالى : (وَما أَدْرِي
الصفحه ٢٠٣ :
علي بن شاذان ،
قال : بنا أحمد بن إسحاق بن سحاب ، قال : بنا محمّد بن أحمد بن أبي العوام ، قال
الصفحه ٢٠٤ : والخمسون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة الحشر
قوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ