الصفحه ٢٦ : . قال : هلكت وأهلكت ، قال : فلم أعد بعد ذلك أقصّ على أحد.
ـ قال أحمد :
وبنا عبد الصمد ، قال : أخبرنا
الصفحه ٢٨ :
يفتتح سورة كان قد وعاها ، فلم يقدر منها على شيء إلا (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) فأتى باب
الصفحه ٥٢ :
[البقرة : ١٨٣] وقد نص أحمد في رواية الفضل بن زياد على نسخ هذه الآية ،
فقال : الوصية للوالدين
الصفحه ٥٨ : كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) [البقرة : ١٨٣] أما قوله : (كُتِبَ) فمعناه : فرض ، والذين
الصفحه ٦٤ : : (وَعَلَى الَّذِينَ
يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ) قال : ليست بمنسوخة وهو الشيخ الكبير والمرأة الكبيرة
لا يستطيعان
الصفحه ٦٥ :
قلت : هذه
القراءة لا يلتفت إليها لوجوه :
الأول : أنها
شاذة خارجة عما اجتمع عليه المشاهير فلا
الصفحه ٧٢ : يوم نزلت هذه لم تكن زكاة ، وإنما
هي نفقة الرجل على أهله ، والصدقة يتصدقون بها فنسختها الزكاة
الصفحه ٧٥ : الله عنهما : لا يحل. وفي
رواية أبي صالح عن ابن عباس رضي الله عنهما : عظم العقوبة ، وهذا إقرار لهم على
الصفحه ٩١ :
[٧٨] ـ أخبرنا
بن ناصر ، قال : بنا علي بن أيوب ، قال : ابنا علي بن شاذان ، قال : ابنا أبو بكر
الصفحه ٩٣ :
وإلى هذا القول
ذهبت عائشة رضي الله عنها ، وعلي بن الحسين ، وابن سيرين ، وعطاء الخراساني ،
والسدي
الصفحه ١٢٥ : التخصيص أن يكون قد قتله مستحلا لأجل إيمانه
فيستحق التخليد لاستحلاله.
[١٢٩] ـ أخبرنا
المبارك بن علي ، قال
الصفحه ١٣٠ : إِلَى الصَّلاةِ
فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ) [المائدة : ٦].
اختلف العلماء
فيها على قولين :
الأول : أن في
الصفحه ١٣٤ : شاء لم
يحكم.
[١٤١] ـ أخبرنا
المبارك بن علي ، قال : ابنا أحمد بن الحسين بن قريش ، قال : ابنا إبراهيم
الصفحه ١٨٨ :
الباب الثاني والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة المؤمن [غافر]
قوله تعالى
الصفحه ٢٠٦ : ذلك تقوية لهم على الحرب بكراع أو سلاح
أو دلالة لهم على عورة أهل الإسلام. ويدل على ذلك حديث أسماء بنت