الصفحه ١٣٧ : فنزلت هذه الآية (١).
والرابع : أنه
لما عابهم في تقليد آبائهم بالآية المتقدمة أعلمهم بهذه الآية أن
الصفحه ١٤٦ :
عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال القاسم وسالم : العفو شيء في المال سوى
الزكاة ، وهو فضل المال ما
الصفحه ١٧١ : والأخبار لا تنسخ.
ذكر الآية الرابعة :
قوله تعالى : (قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ
فَلْيَمْدُدْ لَهُ
الصفحه ١٧٧ :
هذه الآية كلها
محكمة ، والحرج المرفوع عن أهل الضر مختلف فيه ، فمن المفسرين من يقول ، المعنى :
ليس
الصفحه ١٧٨ : بِالْحَقِ) إلى قوله : (إِلَّا مَنْ تابَ) [الفرقان : ٦٨ ـ ٧٠] للعلماء فيها قولان :
القول الأول :
أنها
الصفحه ١٨٦ : ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة ص
ذكر الآية الأولى :
قوله تعالى : (إِنْ يُوحى إِلَيَّ إِلَّا
الصفحه ١٨٧ : بقوله : (لِيَغْفِرَ لَكَ
اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ) [الفتح : ٢] وقد منعنا ذلك في
الصفحه ٢٠٧ : ولرسوله.
والثالث :
الشروط المذكورة في قوله : (إِذا جاءَكَ
الْمُؤْمِناتُ يُبايِعْنَكَ) [الممتحنة : ١٢
الصفحه ٢٤٧ :
الباب
الثانی والستون : باب
ذکر الآیات اللواتی ادُّعی علیهن النسخ فی سورة المدثر
الصفحه ٢٥ : علي عليهالسلام على رجل في مسجد الكوفة وهو يقص ، فقال : من هذا؟ قالوا
: رجل يحدث ، ثم أتى عليه يوما
الصفحه ٢٦ : منسوخه ، وأمير لا يجد في ذلك بدا أو أحمق
متكلف.
[٨] (٢) ـ أخبرنا إسماعيل بن أحمد ، قال : أخبرنا عمر بن
الصفحه ٣٩ :
المفسرون : كانت هذه الكلمة لغة في الأنصار ، وهي من راعيت الرجل إذا
تأملته وتعرفت أحواله ، ومنه
الصفحه ٥٣ : .
__________________
(١) أخرجه أبو داود (٢٨٦٩) والنسائي (٢٠٦ ، ٢٠٧) والبيهقي (٦ / ٢٦٥)
والخطيب البغدادي في «الفقيه والمتفقه
الصفحه ٥٩ : الرَّفَثُ) الآية.
القول
الثاني : أنها ترجع إلى
عدد الصوم لا إلي صفته ، ولأرباب هذا القول في ذلك ثلاثة
الصفحه ٦٢ : .
وروى عطية وابن
أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان في الصوم الأول فدية طعام مسكين
فمن شاء من