الصفحه ٢٨ : صدورهم ومن كل شيء كانت فيه».
[١٠] (١) ـ أخبرنا المبارك بن علي ، أخبرنا أحمد بن الحسين بن
قريش ، قال
الصفحه ٢٩ : هو
هنا في هذا الكتاب ، وكما قال علماء أهل السنة قاطبة. انظر «المفهم لما أشكل من
تلخيص كتاب مسلم
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوسلم ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل :
لا نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك
الصفحه ٦٠ : لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِباسٌ) فكان ثلاثة أيام في كل شهر ، ثم نسخ ذلك ما أنزل من
صيام رمضان.
وقال قتادة
الصفحه ٩٢ : ، قال : ونسخت هذه الآية (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها) نسخت (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي
الصفحه ١٢٤ : ، فتلوت هذه الآية التي في الفرقان (إِلَّا مَنْ تابَ وَآمَنَ) فقال : هذه الآية مكية نسختها آية مدنية
الصفحه ١٥٥ : فَمَا اسْتَقامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ) [التوبة : ٧] ، في المشار إليهم بهذه المعاهدة ثلاثة أقوال
الصفحه ١٦١ : عباس ، وقد بينّا أنه لا يتوجه النسخ في مثل هذه الأشياء ، لأن معنى الآية :
ما أنا بوكيل في منعكم من
الصفحه ١٧٠ : بين الآيات تناف ولا وجه للنسخ.
وبيان هذا ؛ أن
المفسرين اختلفوا في المراد بقوله : (وَلا تَجْهَرْ
الصفحه ٢١١ : المتوكل ، عن جابر بن عبد الله ،
قال : كتب علينا قيام الليل فقمنا حتى انتفخت أقدامنا ، وكنا في مغزى لنا
الصفحه ١٠ :
طلب للدليل عما ألّفوه. وإني رأيت كثيرا من المتقدمين على كتاب الله عزوجل بآرائهم الفاسدة ، وقد دسّوا في
الصفحه ١٨ :
وقال شيخنا علي
بن عبيد الله (١) : الخطاب في التكليف على ضربين : أمر ونهي ، فالأمر
استدعاء الفعل
الصفحه ٣٦ :
قلت : واضح بأن
التحقيق في الناسخ والمنسوخ يظهر أن هذا الحصر تخريف من الذين حصروه ، والله
الموفق
الصفحه ٥١ : الآية نزلت فيمن كان يقتل حرا بعبد وذكرا بأنثى ،
فأمروا بالنظر في التكافؤ.
[٢٦] ـ أخبرنا
أبو بكر محمد
الصفحه ٦٦ :
القول الأول :
أنها منسوخة ، ثم اختلف أرباب هذا القول في المنسوخ منها على قولين :
الأول : أنه