الصفحه ٩٣ : : أنه
ثابت في المؤاخذة على العموم فيؤاخذ به من يشاء ويغفر لمن يشاء. وهذا مروي عن ابن
عباس أيضا وابن عمر
الصفحه ١٠٨ :
وقال عكرمة :
نسختها آية الفرائض ، وممن ذهب إلى هذا القول قتادة ، وأبو الشعثاء وأبو صالح
وعطاء في
الصفحه ١١٦ :
عَقَدَتْ
أَيْمانُكُمْ)
قال : كان
الرجل في الجاهلية يعاقد الرجل فيقول : دمي دمك ، وهدمي هدمك
الصفحه ١٢٠ : نزلت في بداية الأمر ثم نسخت بآية
السيف. وفيه بعد ؛ لأنه إذا كان تفسيرها ما ذكرنا فأي وجه للنسخ.
كر
الصفحه ١٢٢ :
القول
الأول : أنها منسوخة
؛ وهو قول جماعة من العلماء قالوا : بأنها حكمت بخلود القاتل في النار
الصفحه ١٥٠ : هذا
فرضا في أول الأمر ثم نسخ بقوله تعالى : (الْآنَ خَفَّفَ اللهُ
عَنْكُمْ) [الأنفال : ٦٦] ففرض على
الصفحه ١٥٤ : الْأَشْهُرُ
الْحُرُمُ) قال الحسن : يعني الأشهر التي قيل لهم فيها : (فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوسلم : «سأزيدن على سبعين مرة» فأنزل الله تعالى في سورة
المنافقين (فَلَنْ يَغْفِرَ
اللهُ لَهُمْ) عزما
الصفحه ١٧٤ :
قال عكرمة :
هذه الآية في بغايا كنّ بمكة أصحاب رايات ، وكان لا يدخل عليهن إلا زان من أهل
القبلة أو
الصفحه ١٨٩ :
الباب الرابع والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة حم عسق [الشورى]
ذكر الآية الأولى
الصفحه ١٩٦ : ) نسختها الآية التي في الفتح ، فخرج إلى الناس فبشّرهم
بالذي غفر له ، وما تقدم من ذنبه وما تأخر ، قال رجل من
الصفحه ٢٠٤ :
يقدمون بين يدي النجوى صدقة فلما نزلت الزكاة نسخ هذا.
قلت : كأنه
أشار إلى الآية التي بعدها وفيها
الصفحه ٢١٣ : الثالث والستون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة (هل أتى)
ذكر الآية الأولى :
قوله تعالى
الصفحه ٩ : سنه ، وأخذها أبو علي الراذاني ، فحضر ابن الجوزي بين يدي الوزير ، وأورد
فصلا في المواعظ ، فأذن له في
الصفحه ١١ :
فيه وصنّفوه ، وقالوا بنسخ ما ليس بمنسوخ. ومعلوم أن نسخ الشيء ؛ رفع حكمه
، وإطلاق القول برفع حكم