الصفحه ٦١ : شرح حال صوم المتقدمين ، وكيف كتب عليهم لأنه
تفسير للآية ، وعلى هذا البيان لا تكون الآية منسوخة أصلا
الصفحه ١٠٩ :
فَإِخْوانُكُمْ) [البقرة : ٢٢٠] وأثبتوا ذلك في كتب الناسخ والمنسوخ ، ورووه عن ابن عباس
رضي الله عنهما ، وإنما
الصفحه ٢٠٥ :
قالا : كانت الأنفال لله وللرسول ، فنسختها : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ
الصفحه ٨ : من فرض البصرة ، يقال لها : جوزة.
وقيل : منسوب
إلى محلة بالبصرة ، تسمى محلة الجوز.
وقيل : كانت
الصفحه ٥٢ : ، وإنما خصهم بالذكر ، لأن
فعل ذلك من تقوى الله تعالى ، والتقوى لازمة لجميع الخلق.
فصل
ثم اختلف
الصفحه ٩٦ : القتل والفرقة ثم نسخ ذلك بآية السيف.
وليس هذا بشيء
، وإنما المراد من الآية جواز اتقائهم إذا أكرهوا
الصفحه ٢١١ : المتوكل ، عن جابر بن عبد الله ،
قال : كتب علينا قيام الليل فقمنا حتى انتفخت أقدامنا ، وكنا في مغزى لنا
الصفحه ٢٢٠ : فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ)
١٩٨
٧١
(وَلا تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ
الصفحه ٢٤١ : ـ الصحیح المسند من اسباب
النزول ـ مقبل بن هادی الوادعی ـ دار ابن حزم ومکتبة القدس ـ
بیروت وصنعاء ـ ط ٢ سنة
الصفحه ٢٤٢ : الاسدی ـ ت : حبیب الرحمان الاعظمی ـ
عالم الکتب ـ بیورت ـ مصورة عن طبعة المجلس العلمی بالهند ـ سنة ١٣٨٢
الصفحه ٧٩ :
مكان الأذى. ثم لو كانت الأحاديث تضاد الآية قدمت الآية ، لما بينا في أول
الكتاب من أن الناسخ ينبغي
الصفحه ٣٧ :
موسى ، والنصارى ؛ وهم أتباع عيسى ، والصابئون ؛ الخارجون من الكفر إلى
الإسلام ، من آمن ، أي : من
الصفحه ٢٩ : (١).
__________________
فالعجيب من تناقض صاحب «حقائق هامة»! كيف ادّعى ص ٣٢٨ من الكتاب أن أبا
موسى الأشعري هو الذي انفرد بهذه
الصفحه ٨١ : سألته امرأته الخلع؟ فقال : لا
يحل له أن يأخذ منها شيئا ، قلت له : يقول الله عزوجل : (فَلا جُناحَ
الصفحه ١٣٧ :
الكتاب ، الجزية ، فهلا أكرههم على الإسلام وقد ردها على إخواننا من العرب
، فشق ذلك على المسلمين