الصفحه ١٩٥ : راجع إلى الدنيا ، ثم لهؤلاء فيه قولان :
الأول : أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأى في المنام أنه
الصفحه ٥ : .
وأشهد أن لا
إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
أما بعد ؛
فهذا مصنّف
ماتع هام
الصفحه ٨ :
ببغداد سنة ٥٠٨ ، وقيل : سنة ٥١٠.
واختلف في سبب
تسميته بابن الجوزي :
فقيل : إن جده
جعفر نسب إلى فرضة
الصفحه ٤٤ :
القول
الخامس : أن اليهود لما
تكلموا حين صرفت القبلة إلى الكعبة نزلت هذه الآية ، ومعناها : لا
الصفحه ٤٥ :
المقدس ، فنسخها وصرف إلى البيت العتيق فقال : (وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ
وَجْهَكَ شَطْرَ
الصفحه ٤٦ : قتادة :
كان الناس يتوجهون إلى أي جهة شاءوا ، بقوله تعالى : (وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ) ثم
الصفحه ٥٨ : إلى حكم الصوم وصفته لا إلى عدده [٣٦] (١) ـ أخبرنا عبد الحق بن عبد الخالق ، قال : ابنا محمد بن
مرزوق
الصفحه ١٠٢ :
وذهب السّدّي
إلى أنه منسوخ بقوله : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشا
الصفحه ١٢٠ : . وقال
السدي وابن قتيبة حفيظا أي : محاسبا لهم.
وقد ذهب قوم
منهم عبد الرحمن بن زيد ، إلى أن هذه الآية
الصفحه ١٩٠ : نظيرها في آل عمران عند قوله : (وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ
الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها) [آل عمران : ١٤٥].
ذكر
الصفحه ٢٠٨ : ، إلى أصحاب نبي الله فتزوجوهن ، بعثوا بصداقهن إلى
أزواجهن من المشركين الذين بينهم وبين رسول الله
الصفحه ١٠ : إله إلا هو شهادة سالك
من الدليل أوضح طريق ، ومنزّه له عما لا يجوز ولا يليق. وصلّى الله على أشرف فصيح
الصفحه ١٣ : صادقين ، غير أنهما لم يبعثا بنسخ شريعة موسى ولا بعثا
إلى بني إسرائيل إنما بعثا إلى العرب والأميين
الصفحه ١٧ :
مُحْكَماتٌ) [آل عمران : ٧] قال : المحكمات الناسخ الذي يعمل به.
قال : وحدّثنا
محمد بن معمر : قال : ثنا روح
الصفحه ٣٦ : إلى نفقة كانت واجبة قبل الزكاة.
ذكره بعض ناقلي
التفسير ، وزعموا : أنه كان فرض على الإنسان أن يمسك