الصفحه ٣٢٤ : المؤمنين عليهالسلام
: «إنّ أمر النبيّ صلىاللهعليهوآله
مثل القرآن ، منه ناسخ ومنسوخ ، وخاصّ وعامّ
الصفحه ٣٤٤ : القراءة التي اختارها القرّاء قولا آخر أيضا.
ويحتمل كون المراد
نزول القرآن على سبعة أبطن ، كما روي «أنّ
الصفحه ٣٦٠ : ركّبه العالمون» انتهى. وببالي أنّه قد ذكر في كتاب الأنوار : أنّ
رسوم خطّ القرآن التي قد تداولت كتابة خطّ
الصفحه ٣٦٤ : التحريف في القرآن ـ على
القول به (٢٣٩)
______________________________________________________
٢٣٩
الصفحه ٣٠٨ : الجزائري في رسالته المسمّاة بمنبع الحياة ، من كون جميع آيات القرآن
متشابهة بالنسبة إلينا ، فلا يجوز أخذ شي
الصفحه ٣٣٢ : في المعارضة ، فمن ذلك الأخبار
الواردة بعرض الحكم المختلف فيه الأخبار على القرآن والأخذ بما يوافقه
الصفحه ٣٣٦ : ، ولكن
منعنا من ذلك في القرآن للمنع من اتّباع المتشابه وعدم بيان حقيقته ، ومنعنا رسول
الله
الصفحه ٣٤٥ : الناس يقولون : إنّ القرآن نزل على سبعة أحرف. فقال
: كذبوا أعداء الله ، لكنّه نزل على حرف واحد من عند
الصفحه ٣٤٩ : : أنّهم تجرّدوا لقراءة القرآن
فاشتدّت بذلك عنايتهم مع كثرة علمهم ، ومن كان قبلهم أو في أزمنتهم ممّن نسبت
الصفحه ٣٥٢ : . وهذا متواتر ، وإلّا كان غير متواتر ، وهو من القرآن ، فبعض القرآن غير
متواتر ، وقد بطل لما مرّ. ولا يمكن
الصفحه ٣٥٧ : أو أزيد (*) إلى عدم جواز القراءة بغيرها لأنّ القرآن ما ثبت بالتواتر
، وما ليس بمتواتر ليس بقرآن ، فلا
الصفحه ٣٥٨ : تجب فيه قراءة القرآن
بالقراءة بما هو خارج من السبع.
وعندي هذه الوجوه
ضعيفة. أما الأوّل فإنّ الإجماع
الصفحه ٢٣٤ : من أنّه لو أمكن التعبّد بخبر الواحد في الأحكام أمكن في نقل القرآن
أيضا ، والتالي باطل بالإجماع
الصفحه ٣١٣ :
أسلوب القرآن وإن كان عربيّا إلّا أنّه أسلوب جديد وراء أساليب سائر الكتب وكلمات
العرب ، كما يشهد به
الصفحه ٣٢٥ :
بظاهر القرآن ـ مثل
خبر الثقلين (٢١٧) المشهور بين الفريقين ـ وغيرها ممّا دلّ على الأمر بالتمسّك