الصفحه ١٤٤ : ؛ زنان پيغمبر اسلام ، ص
٣٧٩ و ٣٨٠ ؛ زوجات النبي صلىاللهعليهوآله وأولاده ، ص ٢٨٣ ـ ٢٨٨ ؛ سير أعلام
الصفحه ١٥٩ : : (قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ وَاللهُ يَسْمَعُ
الصفحه ١٦٤ : طعاما ودواء له ، ولمّا
علم الناس بأمراض زوجها امتنعوا من استخدامها ؛ خوفا من سريان أمراضه إليهم ،
فاضطرت
الصفحه ١٧١ : زوجها لقمان عليهالسلام.
قال الإمام
الصادق عليهالسلام في حقّه : «وعظ لقمان ابنه باثار حتى تفطّر
الصفحه ٢٠٦ : بأنّه هلك ، فرفع الأمر إلى الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، فترك الإمام عليهالسلام الأمر للزوجة في
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوآله : لا ، ضرب الله بيني وبينها حجابا.
ماتت ميتة
قبيحة ، وذهبت كما ذهب زوجها إلى جهنم وبئس المصير
الصفحه ٢٦٣ : ، فلما قتل زوجها في ذلك اليوم أسلمت
فأعتقها النبي صلىاللهعليهوآله ، ثم تزوجها بعد زينب بنت جحش ، ولم
الصفحه ٢٦٥ :
الانف ، ج ٦ ، ص ٤٠٥ وج ٧ ، ص ٥٣٦ ؛ رياحين الشريعة ، ج ٢ ، ص ٣٤٨ ؛ زوجات النبي
وأولاده ، ص ٢٠٧ ـ ٢١١
الصفحه ٣١٦ : ؛ الروض الانف ، ج ٧ ، ص ٥٣٥ ؛ رياحين الشريعة ، ج ٢ ، ص ٣٧٩ و
٣٨٣ ؛ زنان پيغمبر اسلام ، ص ٣٣٢ ـ ٣٣٤ ؛ زوجات
الصفحه ٣٢٦ : : قيل.
أمّ مريم
العذراء عليهاالسلام ، وزوجة عمران بن ماثان ، وجدّة عيسى بن مريم عليهالسلام. كانت من
الصفحه ٣٢٨ :
حوّاء عليهاالسلام
هي أمّ البشر ،
وزوجة نبي الله آدم عليهالسلام.
قال الإمام
الباقر
الصفحه ٣٢٩ : ، فقال الجليل : اخطبها منّي لنفسك فإنّها أمتي وإنّها
الصالحة للشهوة أيضا ، فجاءته الزوجة فتزوجها ، فكانت
الصفحه ٣٣٠ : مِنْها
زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً ...) النساء ١.
(وَيا آدَمُ اسْكُنْ
أَنْتَ
الصفحه ٣٣١ : وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها لِيَسْكُنَ إِلَيْها
فَلَمَّا تَغَشَّاها حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفاً فَمَرَّتْ بِهِ
الصفحه ٣٦١ :
الانتصار حسنت منزلته عند طالوت ، وأصبح من المقرّبين لديه ، وزوّجه من ابنته (ميكال)
ثم عيّنه قائدا عاما على