نبيه بن الحجّاج
هو أبو الرزام نبيه بن الحجّاج بن عامر بن حذيفة بن سعيد بن سهم بن عمرو بن هصيص القرشيّ ، السهميّ ، وأمّه أروى بنت عميلة بن السبّاق.
__________________
تفسير الطبري ، ج ١ ، ص ٣٩٧ وج ١٥ ، ص ١٧ ؛ تفسير العسكري عليهالسلام ، ص ٤٤٨ و ٤٥١ و ٤٥٤ و ٤٥٥ ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج ١ ، ص ١٨٧ وج ٣ ، ص ٣٢٥ ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج ٤ ، ص ١٠ وج ٢٠ ، ص ١٥٥ و ١٥٦ ؛ تفسير ابن كثير ، ج ١ ، ص ١٥٧ وج ٣ ، ص ٢٦ ؛ تفسير الماوردي ، ج ٣ ، ص ٢٢٩ ؛ تفسير الميزان ، ج ١٣ ، ص ١٤ ؛ تنوير المقباس ، ص ٢٣٣ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ٢ ، ص ٧٧ وج ١٠ ، ص ٢١٥ ؛ وراجع فهرسته ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص ٤٣٤ ؛ جوامع الجامع ، ص ٢٥٢ ؛ حياة القلوب ، ج ١ ، ص ٣١٦ ـ ٣٢٤ ؛ دائرة المعارف الاسلامية ، ج ٣ ، ص ٤٢٩ و ٤٣٠ ؛ دائرة المعارف ، لفريد وجدي ، ج ٢ ، ص ٥٠ و ٥١ ؛ داستانهاى شگفت انگيز ، ص ٦٦٨ و ٦٧٤ ؛ الدر المنثور ، ج ١ ، ص ١٠٨ وج ٤ ، ص ١٦٥ ؛ الروض المعطار ، راجع فهرسته ؛ صبح الأعشى ، راجع فهرسته ؛ عرائس المجالس ، ص ٢٩٣ ـ ٣١١ ؛ العقد الفريد ، ج ٣ ، ص ١٠٢ ؛ عيون الأخبار ، ج ٢ ، ص ٢٧٤ ؛ فرهنگ معين ، ج ٥ ، ص ٢٤٦ ؛ فرهنگ نفيسى ، ج ١ ، ص ٥٤١ ؛ فصوص الحكم ، ج ٢ ، ص ١٦٩ ؛ قاموس الكتاب المقدس ، ص ٩٥٤ و ٩٥٥ ؛ قصص الأنبياء ، للجويري ، ص ٢٠٧ ـ ٢١٢ ؛ قصص الأنبياء ، للراوندي ، ص ٢٢٣ ـ ٢٢٨ ؛ قصص الأنبياء ، لابن كثير ، ج ٢ ، ص ٣١٠ ـ ٣١٤ ؛ قصص أنبياء ، للموسوي والغفاري ، ص ٢٦٧ ؛ قصص القرآن ، للقطيفي ، ص ١١٥ ؛ قصص قرآن مجيد ، للسورآبادي ، ص ٢٠٨ ـ ٢١٠ ؛ قصص القرآن ، لمحمد أحمد جاد المولى ، ص ١٨٦ ـ ١٨٨ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ١ ، ص ٢٥٦ و ٢٥٧ و ٢٦١ ـ ٢٧٢ و ٣٠٢ و ٣٠٣ و ٣٠٥ وراجع فهرسته ؛ الكشاف ، ج ٢ ، ص ٦٤٩ ؛ كشف الأسرار ، ج ٤ ، ص ١١٦ وراجع فهرسته ؛ لسان العرب ، ج ٥ ، ص ٢١٢ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ١٠ ، ص ٦٩٧ و ٦٩٨ ؛ مجمع البيان ، ج ١ ، ص ٣٦٠ وج ٦ ، ص ٦١٦ ؛ مجمل التواريخ والقصص ، راجع فهرسته ؛ المحبر ، ص ٢ و ٦ و ٣٩٤ ؛ مروج الذهب ، ج ١ ، ص ٢١٧ و ٢٢٨ و ٢٣١ ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج ١ ، ص ٢٤٦ و ٢٤٧ ؛ المعارف ، ص ٣٦٢ ؛ معجم البلدان ، ج ٢ ، ص ٣٢٩ ؛ المعرب ، ص ٢٠٦ ؛ المنتظم ، ج ١ ، ص ٢٣٨ و ٢٨٨ و ٤٠٦ ـ ٤٠٨ و ٤١٨ ـ ٤٢٠ وج ٢ ، ص ٨ و ١١ ـ ١٤ ؛ منتهى الارب ، ج ٤ ، ص ١٢٥٣ ؛ مواهب الجليل ، ص ٣٦٥ ؛ المورد ، ج ٧ ، ص ١١٠ ؛ الموسوعة العربية الميسرة ، ص ١٨٢١ ؛ نزهة القلوب ، ج ٣ ، ص ١٧ و ٣٧ و ٩١ ؛ وقايع السنين والأعوام ، ص ٢٣.