الصفحه ٨١٩ : ، وتزوّج أخته مريم بنت عمران ، وعيّنه موسى عليهالسلام من جملة النقباء الاثني عشر الذين أرسلهم إلى فلسطين
الصفحه ٨٤٧ : عليهالسلام ، وقيل : كان ابن أخت أو ابن خالة نبيّ الله أيّوب عليهالسلام.
كان من صلحاء
التأريخ ، آتاه الله
الصفحه ٨٩٥ : لَسْتَ مُؤْمِناً ....)(١)
مريم أخت موسى بن عمران عليهاالسلام
هي مريم ، وقيل
: كلثم ، وقيل : كلثمة
الصفحه ٨٩٧ :
قال النبيّ
الأكرم محمد صلىاللهعليهوآله : «إنّها من نساء الجنّة».
القرآن العزيز ومريم أخت
الصفحه ٩٠١ : فَرِيًّا) مريم ٢٧.
(يا أُخْتَ هارُونَ ما
كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَما كانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا) مريم
الصفحه ٩٦٨ : سلتائيل أخت زربابل ، فطلبت منه أن يردّ قومها إلى فلسطين ، فأرجعهم.
لمّا رجع
الإسرائيليّون إلى فلسطين
الصفحه ١٠٠١ : وقابيل على أخته ، وأراد كلّ واحد منهما التزويج منها
، وكانت النتيجة بأن قتل قابيل هابيل ، وكما ذكرنا
الصفحه ١٠٤٩ : : إيشاع ، وهي أخت مريم بنت عمران عليهاالسلام أمّ السيّد المسيح عليهالسلام.
أحد أنبياء بني
إسرائيل
الصفحه ١٠٨١ : وحّده مع ذي الكفل ، وقيل : هو ابن عمّ نبيّ الله هود عليهالسلام. هو ابن أخت نبيّ الله موسى بن عمران
الصفحه ١١٢٥ : .............................................................. ٨٩٤
مريم أخت موسى بن
عمران عليهاالسلام.............................................. ٨٩٥
مريم بنت
الصفحه ٩٧ : رؤيتها ورؤية ابنها ، فضاقت هاجر ذرعا من سارة ، فجاء الوحي إلى
إبراهيم عليهالسلام بأن يرحل بها وبولدها
الصفحه ٤٥٧ : رؤية كل ما يريد من خلالها
، وجعل الله سبحانه وتعالى إدارة ملكه في خاتمه ، فكان إذا لبسه حضرته الجنّ
الصفحه ٤٠٢ :
والزنى ، وطلبت من زوجها معاقبته وسجنه ، فأخذ يوسف عليهالسلام يدافع عن نفسه ، قائلا : هي التي
الصفحه ٨٢١ :
وزوجة أبي قيس صيفيّ بن الأسلت الأنصاريّ. صحابيّة من الأنصار.
القرآن العزيز وكبيشة
لمّا توفّي
الصفحه ٢٣٤ : .
القرآن المجيد وجابر
كانت له ابنة
عمّ فطلّقها زوجها تطليقة فانقضت عدّتها ، فرجع الزوج يريد رجعتها ، فأبى