الصفحه ٢٠١ : لطاعته.
(وَتَخَلَّتْ) : تكلفت الخلو حتى لم يبق فيها شيء كما يقال : تكرم الكريم
وترحم الرحيم إذا بلغا
الصفحه ٥٨ :
الجنابة ولا يتوضئون من الحدث ، وعن قطرب التثليث في ماضي نجس ، ونجس بالفتح
المصدر وبالكسر الاسم ، ويقال
الصفحه ٦٠ :
إن رأيت بنات بني
الأصفر. لا تفتني بهن وائذن لي في القعود عنك بمال. الفتنة الثانية المراد بها
الصفحه ٦١ :
ذالا فأدغمت فيها
وجعلت حركتها في العين ، وأما غير المحق فهو بمعنى المعذر كالممرّض والمقصّر يعتذر
الصفحه ٧٢ :
وعلى هذا فالهاء
في" أكبرنه" (١) تعود إلى المصدر أي : أكبر إكبارا.
(فَلَبِثَ فِي
السِّجْنِ
الصفحه ٧٧ : ، وأصله إيقاع الكلام في الأذن ، ومنه الأذان
والأذين.
(فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ) أي
الصفحه ٨٢ : في البيوت أتم خدمة.
(ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً) ضرب الله هاهنا : وصف وبيّن ، المثل : عبارة عن قول شيء في
الصفحه ٨٨ :
سورة الكهف
(وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ
عِوَجاً) أي : اختلافا وتناقضا ، والعوج ـ بكسر العين ـ في
الصفحه ١٠١ : : مرضعة ، ولم
يأت مرضع ؛ لأن المرضعة صفة لمن هي في حال الإرضاع ، والمرضع أعم ، أي : لها ولد
ترضعه ، تقول
الصفحه ١٥٢ :
سورة الطور
(وَالطُّورِ) : الجبل الذي كلم الله تعالى موسى عليه وهو بمدين.
(فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ
الصفحه ١٧١ : لأنها قارة في أفلاكها وما ذاك إلا كقبس يؤخذ من النار.
(تَكادُ تَمَيَّزُ
مِنَ الْغَيْظِ) التميّز هاهنا
الصفحه ٢٢٥ : : ألفت المكان أولفه إلافا ، فصار صورة أفعل وفاعل في الماضي واحد ، وقرئ
لإلاف قريش أي : لمؤالفة قريش
الصفحه ٥ :
المدلول وذكر
طائفة من الذين ألفوا وصنفوا فيه (أي الغريب) ، وذكر من أحسنها كتاب : "
المفردات
الصفحه ٤٢ :
عن الإيمان إلى الكفر أو جعلوا له عديلا ، والعدل والعدل متقاربان لكن العدل في
المعاني مما يدرك
الصفحه ٧٨ :
سورة الحجر
(رُبَما) : حرف موضوع للتقليل ، وإن أفهم الكثرة فمن المقام ،
واضطرب كلام ابن مالك فيه