الصفحه ١٦٦ : (١).
__________________
(١) روى مسلم في
صحيحه عن جابر بن عبد الله أن النبي صلىاللهعليهوسلم
كان يخطب قائما يوم الجمعة ، فجا
الصفحه ٢٣١ : في طريق رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : حمل الحطب كناية عن المشي بالنميمة ، يقال للنمام
: حمال
الصفحه ٨٣ : لعامر بن الحضرمي ، وقيل : عبدان جبر ويسار كانا يصنعان
السيوف بمكة ويقرءان التوراة والإنجيل ، وكان رسول
الصفحه ٤١ : بشأنه حديث أبي هريرة قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول لأكثم بن جون : (يا أكثم رأيت عمرو بن
الصفحه ١٤٨ :
سَكِينَتَهُ) السكينة : الوقار.
(وَأَلْزَمَهُمْ
كَلِمَةَ التَّقْوى) : هي بسم الله الرحمن الرحيم ، ومحمد رسول
الصفحه ١٠٨ : تعالى عنه ـ أن جارية لعبد
الله بن أبي سلول يقال لها : مسيكة وأخرى يقال لها : أميمة كان يكرهها على الزنا
الصفحه ١٥٤ : كانت لغطفان ؛ وهي سمرة فبعث لها رسول الله صلىاللهعليهوسلم خالد بن الوليد فقطعها فخرجت منها شيطانة
الصفحه ١٠٢ :
وقيل : التمني على
بابه ، فإن رسول الله صلىاللهعليهوسلم تمنى أن لا ينزّل الله عليه ما
الصفحه ٦٢ : طالب ، واختاره ابن جرير.
(٢) أخرج ابن مردويه
عن أبي بن كعب قال : " قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٥ : .
(هذا نَذِيرٌ) : إشارة إلى القرآن وقيل : رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
(أَزِفَتِ الْآزِفَةُ) أي : قربت
الصفحه ٢٠١ : ) : سهلا لا يناقش فيه (٢).
(ثُبُوراً) : هلاكا.
(أَنْ لَنْ يَحُورَ) : يرجع إلى الله تعالى تكذيبا بالمعاد
الصفحه ١١٣ :
(رِيعٍ) : ما ارتفع من الأرض ، جمع ريعة ، والريع : الطريق ، والمعنى
الإجمالي للآية والله أعلم
الصفحه ٢٠٤ : الحية إذا أتت عليها ألف سنة عميت ، وأن الله تعالى يلهمها أن تمسح
عينها بأصول الرازيانج الغض فيزول ما بها
الصفحه ١٥٠ : .
(باسِقاتٍ) : طوالا ، وقرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم باصقات بإبدال السين صادا لأجل القاف (١).
(نَضِيدٌ
الصفحه ٨٥ : الملك ، قال لبيد :
وقماقم غلب
الرّقاب كأنهم
جنّ لدى باب
الحصير قيام