الصفحه ٢٣٤ : إذا وقب".
(٢) قال ابن زيد : كن
من اليهود ، وقيل : هن بنات لبيد بن الأعصم.
الصفحه ٢٢٩ : بين الطاعة والاحتراس من المعصية. روي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما تلاها على أصحابه استبشروا
الصفحه ٢١٦ : على سائر الليالي من ارتفاع القدر.
فإن قيل : ما
الحكمة في تخصيص هذه المدة وهي ألف شهر؟ يروى أن رسول
الصفحه ٧٥ :
عرضها نخلتين ، قيل لكل واحد : صنو ، والتثنية صنوان والجمع صنوان ، وفي الحديث أن
رسول الله
الصفحه ٢١٢ : : اشتكى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فلم يقم ليلتين أو ثلاثا ؛ فجاءت امرأة فقالت : يا محمد ، إني لأرجو أن
الصفحه ١٩٨ : روح ونسيم ، فجعل ذلك تنفسا على سبيل المجاز.
(إِنَّهُ) : الضمير للقرآن ، والرسول الكريم جبريل مطاع في
الصفحه ١٩٥ : ، من بني عامر بن لؤي جاء إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم وعنده صناديد قريش ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٠ : ليرمي به رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ويحتمل أنه عنى باليدين عن ذاته كلها كقوله تعالى : (بِما
الصفحه ٦٠ : .
(أَنَّهُ مَنْ
يُحادِدِ اللهَ وَرَسُولَهُ) أي : يجانب الله ورسوله والمعنى : يكون في حد والله ورسوله
في حد
الصفحه ٣٩ : .
__________________
(١) رواه ابن جرير (٩
/ ٣٢٣) لسيده عمر بن حمزة بن عبد الله بن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٧ : ءة مروية عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
(٢) هو الكميت بن زيد
الهاشمي.
(٣) روى مسلم في
صحيحه عن النبي
الصفحه ١٨٥ : ومسلم عن الزهري قال : أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن عن جابر بن عبد
الله قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٧٦ : .
(٣) ورد مرفوعا إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم
من حديث عتبة بن عبيد السلمي أنه قال : وسأله أعرابي : " يا رسول
الصفحه ٥٩ : فقال له : يا جد هل لك في جلاد بني الأصفر تتخذ
منهم سراري ووصفاء ، فقال : يا رسول الله أنا رجل مغرم
الصفحه ١٧٧ : العرب : " دعاك الله" ، أي : أهلكك الله.
__________________
(١) أخرج الحاكم عن
سعيد بن جبير أنه النضر