الصفحه ٢٩٨ :
إلى زمانهم ذلك ، مما أقام به الحجج على أهل الأرض قاطبة ، في صدق ما جاءت به
الأنبياء ، لما أنزل (١) من
الصفحه ٢٩٩ : تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلى ما
أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَساكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْئَلُونَ.)
[٢١ / الأنبيا
الصفحه ٣١٩ : جَعَلَ فِيكُمْ
أَنْبِياءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكاً وَآتاكُمْ ما لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ
الْعالَمِينَ* يا
الصفحه ٣٤٢ : قول قول الأنبياء من قبل لا إله إلا
الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده الخير وهو
الصفحه ٣٦٥ : على صخرة بيت المقدس فكانوا
يصلون إليها. فلما بادت صلوا إلى محلتها وهي الصخرة ، فلهذا كانت قبلة الأنبيا
الصفحه ٣٧١ : صلىاللهعليهوسلم من باب الهضم والتواضع ، وإلا فهو ـ صلوات الله وسلامه
عليه ـ خاتم الأنبياء وسيد ولد آدم في الدنيا
الصفحه ٣٧٥ : * وَهذا ذِكْرٌ مُبارَكٌ
أَنْزَلْناهُ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ)
[٢١ / الأنبياء
: ٤٨ ـ ٥٠]
الصفحه ٣٧٦ :
فشريعة موسى عليهالسلام ، كانت شريعة عظيمة ، وأمته كانت أمة كثيرة ، ووجد فيها
أنبياء وعلماء ، وعباد وزهاد
الصفحه ٣٨٨ :
صلىاللهعليهوسلم : «غزا نبي من الأنبياء فقال لقومه : لا يتبعني رجل قد
ملك بضع امرأة ، وهو يريد أن يبني بها ولما يبن
الصفحه ٣٩٨ : ، وقال : قل له : «ان الله فضلك على الأنبياء كما فضل
شهر رمضان على سائر الشهور ، وفضل أمتك على الأمم كما
الصفحه ٤٠٢ : الأنبياء كلهم لو فرض أنهم أحياء مكلفون في زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لكانوا كلهم أتباعا له ، وتحت
الصفحه ٤٠٣ : بهذه الشريعة المطهرة ، لا
يخرج منها ولا يحيد عنها ، وهو أحد أولي العزم الخمسة المرسلين وخاتم أنبياء بني
الصفحه ٤٠٨ : يصح ، لأنه كان أحق
بالسعي إلى بين يدي خاتم الأنبياء. وفيه أنه يأكل في السنة مرة ، وقد تقدم عن وهب
أنه
الصفحه ٤١٠ :
باب ذكر جماعة من أنبياء بني إسرائيل
بعد موسى عليهالسلام
ثم نتبعهم بذكر داود وسليمان
الصفحه ٤١٨ : سَكِينَةٌ مِنْ
رَبِّكُمْ) قيل طست من ذهب كان يغسل فيه صدور الأنبياء. وقيل
السكينة مثل الريح الخجوج. وقيل