الصفحه ١٦١ :
شاء الله تعالى. ولم يوجد من سلالته من الأنبياء سوى خاتمهم على الإطلاق
وسيدهم ، وفخر بني آدم في
الصفحه ١٦٤ : الأنبياء وسيد المرسلين (٤) محمد صلوات الله وسلامه عليه ، كما ثبت في الصحيحين
وغيرهما من حديث جندب البجلي
الصفحه ١٦٥ : عشر في البقرة وحدها.
وهو أحد أولي
العزم الخمسة المنصوص على أسمائهم تخصيصا من بين سائر الأنبياء في
الصفحه ١٦٨ : تفضلوني على الأنبياء» وقال : «لا
تفضلوني على موسى ؛ فإن الناس يصعقون يوم القيامة فأكون أول من يفيق ، فأجد
الصفحه ١٧٢ : الزبير ، عن جابر. ، عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : عرض على الأنبياء ، فإذا موسى ضرب من الرجال
الصفحه ١٧٦ : تجل أن يداس في أرجائها ،
خشية أن يكون قبر الخليل أو أحد أولاده الأنبياء عليهمالسلام تحتها.
وروى ابن
الصفحه ١٩٤ :
مخالفي الأنبياء من الفجار [و](٣) الأشقياء ، فأما السادة من النجباء ، والألباء من
العلماء ، الذين يخشون
الصفحه ٢٠٢ : رَحْمَتِنا إِنَّهُمْ
مِنَ الصَّالِحِينَ.)
[٢١ / الأنبياء
: ٨٥ ـ ٨٦]
وقال تعالى : (إِنَّا أَوْحَيْنا
الصفحه ٢١١ : استدلاله بقوي ، لأن
المراد بالأسباط شعوب بني إسرائيل وما كان يوجد فيهم من الأنبياء الذين ينزل عليهم
الوحي
الصفحه ٢١٩ : والطاعة لسيدته ، فأبى أشد الإباء ، ونأى لأنه من سلالة
الأنبياء ، ودعا فقال في دعائه لرب العالمين : (رَبِّ
الصفحه ٢٣٨ : ) يوصي بنيه بالإخلاص ، وهو دين الإسلام الذي بعث الله به
الأنبياء عليهمالسلام.
وقد ذكر أهل
الكتاب : أنه
الصفحه ٢٤١ : ء الأنبياء ، ثم الصالحون ، ثم
الأمثل فالأمثل» وقال «يبتلى الرجل على حسب دينه ، فإن كان في دينه صلابة زيد في
الصفحه ٢٥٦ : الْمُؤْمِنِينَ.)
[٢١ / الأنبياء
: ٨٧ ـ ٨٨]
وقال تعالى : (وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ*
إِذْ أَبَقَ
الصفحه ٢٦٢ : في جملة الأنبياء الكرام في سورتي النساء
والأنعام ، عليهم من الله أفضل الصلاة والسلام.
وقال الإمام
الصفحه ٢٨٠ : على وجه الاقتداء بالأنبياء.
وقال في سورة
النمل : (وَأَدْخِلْ يَدَكَ
فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضا