الصفحه ٣٥ : الْقُرى) مكّة وسميت أم القرى لأنها سرّة الأرض وقبلة أهل القرى وأعظمها
شأنا ولأن الناس يؤمونها (وَمَنْ
الصفحه ٤٧ : ) وَكَذلِكَ جَعَلْنا
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها لِيَمْكُرُوا فِيها وَما يَمْكُرُونَ
إِلاَّ
الصفحه ٥٠ : أَنَّهُمْ كانُوا
كافِرِينَ (١٣٠) ذلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ
مُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَأَهْلُها
الصفحه ٦٦ : ءَ
قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ (٣)
وَكَمْ
مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ
الصفحه ١١٧ : القرآن (النَّبِيَ) صاحب المعجزات (الْأُمِّيَّ الَّذِي
يَجِدُونَهُ) أي يجد نعته أولئك الذين يتبعونه من بني
الصفحه ٢٢٥ : ، وغرضهم في هذا الاقتراح
الكيد ، أما اقتراح إبدال قرآن بقرآن ففيه أنه من عندك وأنّك قادر على مثله فأبدل
الصفحه ٢٣٥ : اللهَ عَلِيمٌ بِما يَفْعَلُونَ (٣٦)
وَما
كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ
الصفحه ٢٣٦ : ـ (وَمِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ) بالنبيّ ، أو بالقرآن ، أي يصدّق به في نفسه ويعلم أنه حقّ
ولكن يعاند بالتكذيب
الصفحه ٢٤٢ :
(وَما تَكُونُ فِي
شَأْنٍ وَما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ
الصفحه ٢٦٣ : (شاهِدٌ) يشهد بصحته وهو القرآن (مِنْهُ) من الله ، أو من القرآن ، فقد مرّ ذكره آنفا (وَمِنْ قَبْلِهِ) ومن
الصفحه ٢٨٤ : باسم الفاعل وهو
آتيهم تقديره وإنهم يأتيهم ، ثم خرجوا من عند إبراهيم متوجهين نحو قوم لوط ، وكان
بين قرية
الصفحه ٣٠٣ : معناه نحن نقصّ عليك أحسن الاقتصاص (بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ هذَا
الْقُرْآنَ) أي بإيحائنا إليك هذه السورة
الصفحه ٣٤٣ : تَسْئَلُهُمْ عَلَيْهِ) على التبليغ ، أو على القرآن (مِنْ أَجْرٍ) جعل (إِنْ هُوَ إِلَّا
ذِكْرٌ) ما القرآن إلا
الصفحه ٣٤٦ : كتابا إلّا وفيه سورة يوسف عليهالسلام تامة كما هي بالقرآن (٢).
__________________
(١) وهب : هو وهب
الصفحه ٣٨٧ : ) القرآن (١) (وَإِنَّا لَهُ
لَحافِظُونَ) وهو ردّ لإنكارهم واستهزائهم في قولهم يا أيها الذي نزّل
عليه الذكر