الصفحه ٢٤٧ : ) ذلك.
٨٣ ـ (فَما آمَنَ لِمُوسى) في أول أمره (١) (إِلَّا ذُرِّيَّةٌ
مِنْ قَوْمِهِ عَلى خَوْفٍ مِنْ
الصفحه ٣٢٢ : تَأْكُلُونَ (٤٧) ثُمَّ يَأْتِي مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ سَبْعٌ شِدادٌ يَأْكُلْنَ ما قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلاَّ
الصفحه ٤٠١ : ء ، جمع عضة وأصلها عضوة فعلة من عضى الشاة إذا جعلها
أعضاء حيث قالوا بعنادهم بعضه حقّ موافق للتوراة
الصفحه ١١٠ : أَعِظُكَ أَنْ
تَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ) (٣) حيث سأل إنجاء ابنه من الغرق (فَلَمَّا تَجَلَّى
رَبُّهُ
الصفحه ١٣٨ : حالهم في فرط فزعهم وهم يسار بهم إلى الظفر والغنيمة
بحال من يعتل (١) إلى القتل ويساق على الصّغار إلى
الصفحه ١٦٠ : ) بالياء فيهما كوفي ، وافقه البصري في الأولى ، والمراد
الضّعف في البدن (يَغْلِبُوا
مِائَتَيْنِ وَإِنْ
الصفحه ١٧٠ : يَعْلَمُونَ
(١١) وَإِنْ
نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ
فَقاتِلُوا
الصفحه ٤٤٠ : والإيذان بأنّ أشرف ما أوتي خليل الله من
الكرامة اتباع رسولنا ملّته.
١٢٤ ـ (إِنَّما جُعِلَ السَّبْتُ عَلَى
الصفحه ٤٨٠ : إذا أفصح الغلام من بني عبد المطلب
علّمه هذه الآية (٢).
تم الجزء الثاني ويليه الجزء الثالث وأوله سورة
الصفحه ٤٨٦ : أن نمن
على الذين استضعفوا في الأرض
٢٨ / ٥
٧ / ١٣٧
إني أعظك أن
تكون من الجاهلين
الصفحه ٢٨٢ : جبريل مع أحد عشر ملكا (إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى) هي البشارة بالولد أو بهلاك قوم لوط ، والأول أظهر (قالُوا
الصفحه ٣٠٤ :
لِلْإِنْسانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٥) وَكَذلِكَ
يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ
الصفحه ٣٠٧ : غافِلُونَ) اعتذر إليهم بأنّ ذهابهم به مما يحزنه لأنه كان لا يصبر
عنه ساعة وأنه يخاف عليه من عدوة الذئب إذا
الصفحه ٣٧٦ : يُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا
رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً مِنْ قَبْلِ
أَنْ
يَأْتِيَ يَوْمٌ لا
الصفحه ٤٥٣ : والقاتل واحد كعادة أهل الجاهلية ، أو الإسراف المثلة ، أو الضمير للقاتل
الأول فلا تسرف حمزة وعليّ على خطاب