الصفحه ٢٢٥ : وبادوا.
(٣) وفي نسخة المتن وصفه بالسندي أو السني. ولعلّه تصحيف السلمي ، وهو
البراء بن معرور الخزرجي
الصفحه ٢٣٠ : (٧).
__________________
(١) الدرّ ١ : ١٨٢ ؛ الطبقات الكبرى ١ : ٥٣ ـ ٥٤ ، باب ذكر القرون والسنين
التي بين آدم عليهالسلام ومحمد
الصفحه ٢٤٥ : سنّة في اليهود لا يسجدون إلّا على أنصاف وجوههم فلمّا زال
الجبل قالوا : يا موسى سمعنا وأطعنا ولو لا
الصفحه ٢٤٧ : السنّة» (٤).
[٢ / ٢٣١٥]
وهكذا روى العيّاشي بالإسناد إلى الإمام الصادق عليهالسلام سئل : «أبقوّة في
الصفحه ٢٦٠ :
بعد صيد السمك سنين ثمّ مسخهم الله قردة فذلك قوله : (فَقُلْنا لَهُمْ) بوحي (كُونُوا قِرَدَةً
الصفحه ٢٩٧ : السنين يأتي التقييد بالمؤمنة وقد كان المكلّفون في الشريعة يأخذون
بصيغة العام أو المطلق قبل مجيء الخاص أو
الصفحه ٢٩٩ : . وفي الثاني بما يختصّ
بالسّنّ المخصوص. وفي الثالث بما يختصّ باللون المخصوص من أيّ البقر كان.
قال
الصفحه ٣١٢ :
بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ). قال : إنّهم غيّروا الحكم منذ ستّمأة سنة (٣).
[٢ / ٢٤٥١]
وأخرج ابن جرير عن ابن
الصفحه ٣٢١ : ) يعني عرضا يسيرا ممّا يعطيهم سفلة اليهود كلّ سنة من
زروعهم وثمارهم ، يقول (فَوَيْلٌ لَهُمْ
مِمَّا
الصفحه ٣٢٤ :
الأيّام مقدار كلّ يوم ألف سنة ، قالت الخزنة يا أعداء الله ذهب الأجل وبقي الأبد
وأيقنوا بالخلود
الصفحه ٣٣٧ : ذلك (٤).
[٢ / ٢٥٤٥]
وروى العياشي بإسناده إلى عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليهالسلام قال
الصفحه ٣٣٨ : لِلنَّاسِ حُسْناً)»
(١).
[٢ / ٢٥٤٧]
وروى البرقي عن ابن محبوب ، عن عبد الله بن سنان قال : سمعت أبا عبد الله
الصفحه ٣٥٣ : مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ
سَنَةٍ).
وهذه الروح
الصاعدة الرافعة ببركات الأرض ، هي التي نزلت ببركات السما
الصفحه ٣٩٥ : والقمّل والضفادع والدم
والعصا واليد والنقص من الثمرات والسنين. (٢)
قوله تعالى : (ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ
الصفحه ٣٩٨ : الَّذِينَ أَشْرَكُوا
يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ
الْعَذابِ