الصفحه ٤٤٩ : ما بين النهرين بأسرها).
والكلدانيّون عاشوا منذ ثلاثة آلاف سنة قبل الميلاد ، وانقسموا إلى سومر واكد
الصفحه ٥٠٨ : سورة البقرة برقم : ٢٤٠ ، لدليل على
نزولها في عصر متأخّر ، ما يقرب من السّنة الخامسة أو السادسة بعد
الصفحه ٥١٢ : صحيح (٢). فنسخ الآية إنّما كان بالسنّة الثابتة لا بآية
المواريث ، على الصحيح من أقوال العلماء.
قال
الصفحه ٥٣٩ : حتّى ولّى علينا غلاما حدث السن ، ابن ثماني عشرة سنة ، ونحن مشايخ ذوو
الأسنان وخدّام بيت الله الحرام
الصفحه ٥ : ................................................................. ٢٤
كلام في الشفاعة حسب المستفاد من الكتاب والسنّة......................... ٢٦
تعريف بالشفاعة
الصفحه ٢٠ : الناس
كلّهم ، وأخبرهم أنّه غير نافعهم عنده إلّا التوبة إليه من كفرهم والإنابة من
ضلالهم ، وجعل ما سنّ
الصفحه ٢٤ : مثّل مثلة بغير قود ، أو ابتدع
بدعة بغير سنّة ، أو انتهب نهبة ذات شرف!
فقيل : ما
العدل ، يا رسول الله
الصفحه ٢٦ : » (٥).
كلام في الشفاعة حسب المستفاد من الكتاب والسنّة
الشفاعة مأخوذة
من الشفع بمعنى الردف ، أي مواكبة شي
الصفحه ٢٧ :
الّذي حثّ عليه الكتاب والسنّة الشريفة ، بتأكيد بالغ.
والسرّ في هذا
الحثّ البليغ ، أنّ العبد بما أنّه
الصفحه ١٣٢ : وأرقع.
(٣) قال الشيخ محمّد عليان : يريد أهل السنّة القائلين بجواز رؤيته تعالى
ووقوعها في الآخرة (هامش
الصفحه ١٧٥ : كليب أبو أيّوب الأنصاري النجاري معروف باسمه
وكنيته. توفّي سنة اثنتين وخمسين.
(٢) الحاكم ٤ : ٥١٥. مسند
الصفحه ١٧٦ : الجلد) ثمّ يشوى بالنار. فكانت العرب تقتات
به عند سنيّ المجاعة. والفسل : الهزيل الذي لا رواء له
الصفحه ١٨٠ : : ١٦٥ / ٢ ، باب ٢٢ ، بالإسناد إلى
النضر بن سويد عن ابن سنان عن أبي بصير عن أبي عبد الله الصادق
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا قول إلّا بعمل ولا قول ولا عمل إلّا بنيّة ولا قول
ولا عمل ولا نيّة إلّا بإصابة السنّة.
الصفحه ٢٢٢ : : هم قوم ممّا يلي العراق ، وهو بكوثى (٢) وهم يؤمنون بالنبيّين كلّهم ويصومون من كلّ سنة شهرا
ثلاثين يوما