الصفحه ٥٩٦ : التي تقول بأن لكل موجود علة ، وحينما طرح على نفسه ، هذا السؤال : ومن
خلق الله ، ولم يجد له عند الالهين
الصفحه ١٠ : :
١ ـ انهم يتهمون المؤمنين بالله
بالمثالية انكار الواقع الخارجي.
فالماركسيون يصفون ايديولوجيتهم بأنها
الصفحه ٢٢ :
عقائدهم تكشف ـ في الحقيقة ـ عن ميل الانسان الفطري نحو الاعتقاد ورغبته الباطنية
في تقديس شيء ، والخضوع له
الصفحه ٣٤ : الاله الخالق عبر
ذلك الإذعان الفطري وذلك البرهان العقلي لا سبباً موجداً له في الذهن.
وكم فرق بين كون
الصفحه ٤٣ :
لَآيَاتٍ
لِّأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّـهَ قِيَامًا وَقُعُودًا
وَعَلَىٰ
الصفحه ٤٥ : الانسان المعتقد المتدین من عبادة الله ، والايثار في سبيله
والاحساس بالمسؤولية تجاهه مع ان البداهة تقضي
الصفحه ٧١ :
لا نظن أن من ألمّ بالقرآن ونداءاته
وتعاليمه يسمح لنفسه بان ينسب مثل هذه الوصمة الى انبياء الله
الصفحه ٧٩ : يصح أن
توصف دعوتهم الى الله بأنها قضية وراثية وان ما كانوا يدعون اليه كان من الخرافات
والأساطير التي
الصفحه ١٠٥ : غياب من البوليس.
وليس هناك بوليس داخلي أفضل من العقيدة
الدينية التي تتمثل في الايمان بالله واليوم
الصفحه ١٣٠ :
ويقول باسكال الفيلسوف والرياضي الفرنسي
: «القلب هو الذي يشهد وجود الله لا العقل ، والايمان يحصل
الصفحه ١٤٩ :
١
نظرية التدبير
والتقدير والخلق
العقل يقود الى الله
قد ثبت في الفصل الأول أن السبب الواقعي
الصفحه ٣٠٩ :
وقوله تعالى :
﴿أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّـهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ﴾
(العنكبوت
الصفحه ٣٢٩ : العلم والاكتشاف والاختراع يقومون بتأليف كتاب قيم حول اثبات وجود
الله ، حيث يبرهن كل واحد منهم على ذلك من
الصفحه ٣٣١ : ) وغيرها : يقول :
«اني لاعجب لمن يتطلع الى السماء ويشاهد
عظمة الخالق ثم لا يؤمن بالله» (٢).
٦ ـ «هرشل
الصفحه ٣٨٤ : النوافذ المطلة
على عالم الغيب والتي جعلها الله سبحانه في حوزة البشر ومتناول كل انسان ليتمكن عن
طريقها أن