الصفحه ٤٤٠ :
هذه العوامل والتغلب على تأثيرها والتخلص من قيودها وضغوطها ولكننا نقصد بأنه مهما
بلغ من الإرادة والقوة
الصفحه ٤٤١ : ـ اذا أراد أن يكمل
معرفته بهذا المجال ـ أن يطالع حياة المرتاضين وما يقومون به.
فهم يقومون أحياناً
الصفحه ٥٦٨ : ء محكومة القوانين خاصة قهرية ، بل له بما جبل عليه من الاختيار والحرية ،
ان يقوم بعمليات خاصة تؤخّر أو تعجّل
الصفحه ٥٧٠ :
القوانين الجارية على الطبيعة جارية على المجتمع البشري على نحو الحتم والجبر سواء
اراد الإنسان أم لا ، من
الصفحه ٦٠٠ : بالحياة ، اذا لم تكن
تلك الكائنات نتيجة الصدفة ، بل كانت نتيجة حكمة وارادة.
قال سقراط : أرأيت لو عرضت
الصفحه ٦٢١ :
أنفسهم سعداء اذا كان لهم رأس مثله (٢).
٣ ـ كتب ایلي دوسيون من
كبار علماء الفيزيولوجيا في كتابه (الله
الصفحه ١٦٤ : الفرق
بين الصدفة والتدبير :
١ ـ لنفترض شخصين جلس كل واحد منهما
وراء آلة كاتبة وأراد أن يطبع على الورق
الصفحه ١٩٠ :
طريق الصدفة ، واسناد
ذلك الى ارادة وفعل خالق عليم.
ولهذا قال «العلامة كریسي موریسن»
بعد ذكر بعض
الصفحه ٢٥٣ : السائد في الكون ، تدفعه الى ان يحكم بان هناك
علة عاقلة اختارت هذه الصورة من بين آلاف الصور بقصد وارادة
الصفحه ٣٤٣ : ، ومن غير دخالة ارادة خالق علیم ، هذا مضافاً
إلى ان هاتين النظريتين لا تفسران اصل نشأة النجوم والغازات
الصفحه ٣٦١ : أراد أن يخرج عن حالة الاستواء إلى الوجود افتقر الى علة تجره الى
جانب الوجود ، فاذا كان الافتقار إلى
الصفحه ٣٨٨ : سوى
غيض من فيض ، ومن اراد الوقوف على المزيد فليراجع الكتب المؤلفة حول المنامات
والاحلام التي تذكر رؤی
الصفحه ٤٠٩ : ء ، وانتخاب ما يريد دون أن يكون مدفوعاً إلى شيء قسراً أو يكون
مقهوراً على فعل دون ارادة منه.
فهو اذا خير بين
الصفحه ٤٨٧ : بیاناً
مفصلا حول تأثير المتضادین بعضها في بعض وبالتالي حصول الكائنات بأنواعها
فمن أراد أن يقف عليه فلينظر
الصفحه ٥١٦ : لفظ التغير مكان الحركة ، فانما هو من باب اطلاق العام
وارادة قسم منه.
حيث انهم عبروا عن
الحركة في