تفسير الثعالبي [ ج ٥ ]
تفسير الثعالبي [ ج ٥ ]
المؤلف :عبدالرحمن بن محمد بن مخلوف أبي زيد الثعالبي المالكي
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :دار إحياء التراث العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :671
تحمیل
البحث في تفسير الثعالبي
عدد النتائج : ١٧٤ الصفحه ٤٥٤ : عن فعل جبريل ، / * ت* : وقد عكس ـ رحمهالله ـ نقل ما نسبه للجمهور في سورة الأنبياء فقال : المعنى
الصفحه ٤٥٦ :
نقل الآثار في فضل هذه السورة.
(تَبارَكَ الَّذِي
بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٤٧٣ :
تفسير سورة «الحاقّة»
[وهي] مكّيّة بإجماع
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
(الْحَاقَّةُ
الصفحه ٤٨١ :
تفسير سورة «المعارج»
[وهي] مكّيّة بلا خلاف
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سَأَلَ
الصفحه ٤٨٥ : : مواظبون ، وقد قال* ع* «أحبّ العمل إلى الله ما
دام عليه صاحبه».* ت* : وقد تقدم في سورة «قد أفلح» ما جاء في
الصفحه ٤٨٦ : هذه الآية ؛ لأن السورة مكية وفرض الزكاة وبيانها إنما كان بالمدينة ،
وباقي الآية تقدّم تفسير نظيره
الصفحه ٤٨٨ :
تفسير سورة نوح عليهالسلام
وهي مكّيّة بإجماع
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِنَّا
الصفحه ٤٩٥ : الملائكة ، و (مَقاعِدَ) : جمع مقعد وقد تقدّم بيان ذلك في سورة الحجر ، وقولهم
: (فَمَنْ يَسْتَمِعِ
الْآنَ
الصفحه ٥٠٥ : ، وتحتمل : أن تكون إلى السورة بجملتها ، وتحتمل : أن
تكون إلى آيات القرآن بجملتها.
وقوله سبحانه :
(فَمَنْ
الصفحه ٥٠٩ :
تفسير سورة المدّثّر
وهي مكّيّة بإجماع
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٥١٤ : : السورة مكيّة ولم يكن
بمكة نفاق وإنّما المرض في هذه الآية الاضطراب وضعف الإيمان (٤) ، ثم قال تعالى : (وَما
الصفحه ٥١٩ :
تفسير سورة القيامة
وهي مكّيّة بإجماع
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(لا أُقْسِمُ
الصفحه ٥٢٢ : (٨ / ٥٤٧ ـ ٥٤٨) ، كتاب «التفسير» باب : سورة القيامة (٤٩٢٧)
، (٨ / ٥٤٩) ، باب : (إِنَّ
عَلَيْنا جَمْعَهُ
الصفحه ٥٢٧ :
تفسير سورة «الإنسان»
قيل : مكّيّة ، وقيل : مدنيّة
وقال الحسن
وعكرمة : منها آية مكية (١) ، وهي
الصفحه ٥٣٥ : سورة المزمل.
وقوله سبحانه :
(فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ
إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً) كلام واضح لا يفتقر إلى تفسير