الصفحه ٣٠٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين سمع ذلك : ألا تضمّ إليها أختها؟ فقال الرجل :
اللهمّ ، ارزقني شوق
الصفحه ١٩٠ :
معاذ ، فقال : وأنا سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يحكي عن ربّه : قال : «حقّت محبّتي على
الصفحه ٦٣٦ : نزلت : (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) [الشعراء : ٢١٤] ورهطك منهم المخلصين خرج رسول الله
الصفحه ٣٩٢ : عود الضمير على جميع ما ذكر ، وهي
كلّها معان صحاح.
(إِنَّ ذلِكَ عَلَى
اللهِ يَسِيرٌ) : يريد تحصيل
الصفحه ٥٤٨ : الترمذي» عن أبيّ بن كعب قال : «كان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : إذا ذهب ثلثا اللّيل قام ، فقال : يا
الصفحه ٤٧١ : : «لو لا أن تداركته نعمة» والنعمة التي تداركته
هي الصفح والاجتباء الذي سبق له عند الله ـ عزوجل
الصفحه ٢٢٤ :
عبد الله وغيره : إنّ النبي صلىاللهعليهوسلم لمّا قرأ عليهم سورة «الرحمن» فكان إذا قال : (فَبِأَيِّ
الصفحه ٣٥١ : للأمور ، قال الحسين بن
الفضل (١) : معنى الآية : سوق المقادير إلى المواقيت ؛ وفي الحديث : «أنّ النبي
الصفحه ٦٤ : ) [الأنعام : ٩٠] فكان داود ممّن أمر نبيّكم أن يقتدي به
، فسجدها داود ؛ فسجدها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٣ : الأعلى ؛ إذ رآه رسول الله صلىاللهعليهوسلم بحراء ، قد سدّ الأفق ، له ستمائة جناح ، وحينئذ دنا من
محمّد
الصفحه ٥٨١ : الآخرة عليها ، وهذا هو الأرجح لقرب
المشار إليه (١) ، وعن أبيّ بن كعب قال : كان رسول الله
الصفحه ٢٩٥ : : وما أنت
عليهم بمتعظم من الجبروت ، وروى ابن عبّاس أنّ المؤمنين قالوا : يا رسول الله ، لو
خوّفتنا! فنزلت
الصفحه ٣٢٤ : رأسه ، وأنكرت ذلك عائشة ،
وقالت : أنا سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن هذه الآيات فقال لي : «هو
الصفحه ٤٥٠ : نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ
الْخَبِيرُ (٣) إِنْ تَتُوبا إِلَى
اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما وَإِنْ تَظاهَرا
الصفحه ٢١٣ : ء وبنيه.
وقوله سبحانه :
(قُلْ إِنِ
افْتَرَيْتُهُ فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللهِ شَيْئاً) المعنى : إن