الصفحه ٥١٠ : بمدد الله في كلّ نفس ، فقلت : وما ثيابي يا رسول الله؟ فقال : إنّ الله كساك [حلّة
المعرفة ، ثمّ
الصفحه ٣٣٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثلاثة أيّام تباعا حتّى مضى لسبيله (١).
وعنها ـ رضي
الله عنها ـ قالت
الصفحه ٣١٧ : ابن الخطيب في «تاريخه» عن جبير
بن مطعم قال : «أتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم في فداء أهل بدر
الصفحه ٥٣٢ : ، وخرّجه الترمذيّ ، وفي الترمذيّ أيضا من رواية أبي سعيد
الخدريّ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٣٣ : أبو داود في «سننه» عن أبي حمزة عن زيد بن أرقم قال :
كنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنزلنا منزلا
الصفحه ١٢٩ : جمع في اللفظ عادا وثمود وبالضرورة أنّ / الرسول الذي أرسل إلى ثمود
هو بعد عاد ، فليس لردّ* ع* : وجه
الصفحه ٤٣٤ :
تفسير سورة «المنافقون»
وهي مدنيّة بإجماع
ونزلت في غزوة
بني المصطلق ، بسبب أنّ ابن أبيّ ابن
الصفحه ٩٨ : حيث هو
قرآن ، * ت* : وروى أبو بكر بن الخطيب بسنده عن أبي سعيد الخدريّ قال : قال رسول
الله
الصفحه ٣٠٧ : ) : الشديد.
* ت* : وروّينا
في «كتاب التّرمذيّ» عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ الله
الصفحه ١٦٦ : إجماعا ، وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا كان يوم القيامة ، نادى مناد : من كان له على
الله أجر
الصفحه ٧٥ : * ع* أن يقول محتجّا على صحّة رسالته : «(ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ
الْأَعْلى) لو لا أن الله
الصفحه ٥٥١ : : لا والدّمى يعني الأصنام ؛ إذ جاء
ابن أم مكتوم ؛ فقال : يا رسول الله! استدنني وعلّمني مما علّمك الله
الصفحه ٣٤٢ :
وقوله : (فَذُوقُوا) : يحتمل أن يكون من قول الله تعالى لهم ، ويحتمل أن
يكون من قول الملائكة
الصفحه ٥٦٧ : الله لشيء أذنه لنبيّ يتغنّى بالقرآن» ، و (حُقَّتْ) (١) قال ابن عبّاس : معناه : وحقّ لها أن تسمع وتطيع
الصفحه ٩٠ : وبحراسة حاله منها ، ومتى توهّم أنه أرضى
صنما بالذبح له في زعمه ، تفكّر فيما يصنع مع الآخر ؛ فهو أبدا تعب