الصفحه ١٨٧ :
* ت* : وروّينا
في «جامع الترمذيّ» عن أبي أمامة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما ضلّ
الصفحه ١٣٥ : ) نُزُلاً مِنْ
غَفُورٍ رَحِيمٍ)(٣٢)
وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ
ثُمَّ اسْتَقامُوا
الصفحه ٢٧١ : فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ
اللهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ)(١٢)
وقوله سبحانه :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٠٣ : وهما ضعيفان ، لكن نقل عبد العظيم المنذري الحافظ في كتاب «الترغيب»
له : ابن عبد الرحمن بن زيد وثق ، وقال
الصفحه ١١٠ : الله ، ألا أو مأت إلينا؟ فقال صلىاللهعليهوسلم] (١) : ما ينبغي لنبيّ أن تكون له خائنة الأعين
الصفحه ٢٥٧ : هؤلاء اختلافا متفاوتا ؛ فلذلك
اختصرته ، فلمّا أحسّ بهم المسلمون بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٣٥٧ : رسول الله ، أخبرني عن قول الله تعالى : (خَيْراتٌ حِسانٌ) قال : خيرات الأخلاق ، حسان الوجوه» وقرىء شاذّا
الصفحه ٧١ : ييئسون من رحمة الله على حال.
وروي أن أيّوب*
ع* كانت زوجته مدّة مرضه تختلف إليه فيتلقّاها الشيطان في
الصفحه ٣٦٣ : ، وباقي الآية بيّن ، وخصّ المكنون
باللؤلؤ ؛ لأنه أصفى لونا وأبعد عن الغير ، وسألت أمّ سلمة رسول الله
الصفحه ٣٧١ : والحدث ؛ وفي كتاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعمرو بن حزم : «لا يمسّ القرآن إلّا طاهر» (٤) ، وبه أخذ
الصفحه ٦١٦ : بكى أبو بكر وقال : يا رسول الله ، أو أسأل عن مثاقيل الذّرّ؟
فقال له النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «يا
الصفحه ٦١٩ : ؟ قالوا : لا يا رسول الله
، قال : هو الكفور الّذي يأكل وحده ، ويمنع رفده ، ويضرب عبده» ، وقد يكون في
الصفحه ٢٥٩ : الثعلبيّ والنقّاش عن عليّ بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ عن
النبي صلىاللهعليهوسلم مرفوعا ، والحميّة التي
الصفحه ٤٥ :
العزم على الفعل ؛ خلافا للمعتزلة ، قال أحمد بن نصر الداوديّ : وإن نسخ الله آية
قبل العمل بها ؛ فإنّما
الصفحه ١٨٨ : تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (٦٣) إِنَّ اللهَ هُوَ
رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هذا