الصفحه ١٨٩ : » أخرجه أبو داود ، وأبو بكر بن الخطيب وغيرهما ، وفي «الموطّإ»
من حديث معاذ بن جبل ، قال : سمعت رسول الله
الصفحه ١٧٦ :
حيطان الأنصار ، فإذا جمل قد أتي فجرجر ، وذرفت عيناه ، فمسح رسول الله صلىاللهعليهوسلم سراته
الصفحه ٤٥٥ : ) عن عبد الله بن عبّاس ، بلفظ : ضرب بعض أصحاب
النبيّ صلىاللهعليهوسلم خباءه على قبر وهو لا يحسب أنّه
الصفحه ٢٦٢ : : «لا تنزع الرحمة إلّا من [قلب] شقيّ» (٢) وخرّج عن جرير بن عبد الله قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٥٣ : [على] ما روي [بغزو] خيبر
، ووعده بفتحها ، وأعلمه أنّ المخلّفين إذا رأوا مسير رسول الله
الصفحه ٧٠ : ، وروي أن هذا كلّه وعد به في الآخرة ،
والأول أكثر في قول المفسّرين.
* ت* : وعن عبد
الله بن مسعود ـ رضي
الصفحه ١٧٥ :
* ت* : وعن
حمزة بن عمرو الأسلميّ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «على ظهر كلّ بعير شيطان
الصفحه ٤٨٧ : ؛
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «كلّكم يحبّ أن يدخل الجنّة؟ قالوا : نعم ، جعلنا
الله فدا
الصفحه ٢٦٨ :
يغضّون / أصواتهم عند رسول الله ، وغضّ الصوت خفضه وكسره ، وكذلك البصر ، وروي :
أنّ أبا بكر وعمر كانا بعد
الصفحه ٥٢٩ : ، عن ابن
عمر ، عن عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لكلّ شي
الصفحه ٥٩٩ : والنار ، وإلّا قد كتبت شقيّة
أو سعيدة ، فقالوا : يا رسول الله ، أفلا نتّكل على كتابنا ، وندع العمل ، فمن
الصفحه ١٧٨ :
وذكر الطبريّ (١) عن قوم أنّ الأمّة الطريقة ، ثم ضرب الله المثل لنبيّه
محمّد* ع* وجعل له الأسوة
الصفحه ٣٢١ :
تفسير سورة «النّجم»
وهي مكّيّة بإجماع
وهي أوّل سورة
أعلن بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٣ :
الآية ، روي أنّها نزلت بسبب أنّ عديّ بن حاتم قال : يا رسول الله ، إنّ
حاتما كانت له أفعال برّ فما
الصفحه ٤١٠ : : حدثنا عبد الله بن عاصم : حدثنا الجمانيّ : حدثنا
صالح المرّيّ عن أبي سعيد الخدريّ قال : قال رسول الله