الصفحه ١٧٩ : (٦)
وروى ابن
المبارك في «رقائقه» بسنده عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : «إذا أراد الله بعبد خيرا
الصفحه ٢٣٩ : : نعم ، أما ترضين أن أصل من
وصلك ، وأقطع من قطعك؟ قالت : بلى يا ربّ ، قال : فهو لك ، قال رسول الله
الصفحه ٤٠٩ : غير ما طريق ،
أنّها نزلت / بسبب رجل من الأنصار وصنيعه مع ضيف رسول الله صلىاللهعليهوسلم ؛ إذ نوّم
الصفحه ٤٢٩ : ، روي أنها نزلت بسبب أنّ يهود المدينة لمّا ظهر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، خاطبوا يهود خيبر في أمره
الصفحه ٢٢١ :
الإيمان ، إن البذاذة من الإيمان» (١) قال أبو داود : يعني : التّقحّل ، وفسر أبو عمر بن عبد
البرّ
الصفحه ٣٩٥ : ،
وروّينا في «كتاب الترمذيّ» عن كثير بن عبد الله المزنيّ ، عن أبيه ، عن جدّه : «أنّ
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٣٩ : «مسنده» قال : حدثنا عبد الله بن مزيد حدثنا حيوة / قال : أخبرنا أبو
عقيل ، أنه سمع سعيد بن المسيب يقول
الصفحه ٢١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة ، إلا صرف الله عنه أنواعا من
الصفحه ٢٨٤ : إسلام المرء تركه ما لا يعنيه» قال
الترمذيّ : حديث حسن (٣) ، وفيه عن عقبة بن عامر «قلت : يا رسول الله
الصفحه ٤٤٥ : (٣) ، قال أبو عمر بن عبد البر : قال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «أبى الله ـ عزوجل ـ أن يجعل أرزاق عباده
الصفحه ٤٤٦ : حضّا على التفويض لله (٣).
وقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ بالِغُ أَمْرِهِ) بيان ، وحضّ على التوكل ، أي
الصفحه ٢٥٥ : عثمان ، فجثا رسول الله صلىاللهعليهوسلم / والمؤمنون ، وقالوا : لا نبرح ـ إن كان هذا ـ حتى
نناجز القوم
الصفحه ٣٩٠ : دون التكاثر الذي يلهي ويطغي ـ : أكثر من أن يحيط
بها كتاب ، أو يشمل عليها باب ، والّذين زوى الله عنهم
الصفحه ٨٧ : القرآن ، وروي عن ابن عبّاس أن سبب هذه الآية أنّ
قوما من الصحابة قالوا : يا رسول الله ، حدّثنا بأحاديث
الصفحه ٦٠ : للبخاريّ : وعن زيد بن أسلم قال : سمعت عبد الله بن عمر
يقول لأبي ذرّ : أوصني يا عمّ ، قال : سألت رسول الله