الصفحه ٣٨٠ : عن أبيه ، أن صفوان بن أمية بن خلف قيل له :
هلك من لم يهاجر. قال : فقلت : لا أصل إلى أهلي حتى آتي رسول
الصفحه ٢٥٢ : نَفْعاً بَلْ كانَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (١١) بَلْ ظَنَنْتُمْ
أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ
الصفحه ٥٧٩ : / [السورة ـ يعني : أنّ ذكر هذه الآيات لفي
صحف إبراهيم وموسى ـ قال : قلت : يا رسول الله ؛ فأوصني ، قال
الصفحه ٤٣٦ : ، وجرّد السّيف ومنعه الدّخول ،
وقال : والله لا دخلت إلى منزلك إلّا أن يأذن في ذلك رسول الله ، وعبد الله بن
الصفحه ٢٦٧ : ء تأويل ابن
زيد ، والمعنى على ضم التاء : بين يدي قول الله ورسوله ، وروي أنّ سبب هذه الآية
أنّ وفد بني تميم
الصفحه ٥٨٠ :
ونور لك في الأرض ، قال : قلت : يا رسول الله ، زدني ، قال : وإيّاك وكثرة
الضّحك ؛ فإنّه يميت القلب
الصفحه ٣٩٧ : ءت زوجته رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : يا رسول الله ، إنّ أوسا أكل شبابي ، ونثرت له
بطني ، فلمّا
الصفحه ١٦٠ :
أهل الصفّة طلبوا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يغنيهم / الله ، ويبسط لهم الأموال والأرزاق
الصفحه ٢٥١ : سبحانه :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُبايِعُونَكَ) : يريد في بيعة الرضوان ، وهي بيعة الشجرة ، حين أخذ
رسول الله
الصفحه ٤٣٥ : نافعة ، وكان عبد الله بن أبي
ابن سلول من أبهى المنافقين ، وأطولهم ، ويدلّ على ذلك أنه لم يوجد قميص يكسو
الصفحه ١٨٠ :
أمسح عنه ، وأقول : يا رسول الله ، ألا آذنتني قبل أن تنام على هذا الحصير ، فأبسط
لك عليه شيئا يقيك منه
الصفحه ٣٨٨ :
أنّ أبا الخير حدثه : أنّه سمع عقبة بن عامر يقول : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «كلّ
الصفحه ٤١٦ : وَقَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ٢٦٥ : يموت حتّى تملأ مسامعه ممّا يكره» قال : وخرّج
البزّار عن أبي هريرة «أنّ رجلا قال : يا رسول الله ، دلّني
الصفحه ٤٦٤ : بن مسلم عن مالك عن سميّ مولى
أبي بكر عن أبي صالح عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم