الصفحه ٦٤٠ : : الفلق
الصبح (١) ، وقال ابن عبّاس أيضا وجماعة من الصحابة : الفلق جبّ في جهنّم (٢) ، ورواه أبو هريرة عن
الصفحه ٥ : الله والدّار
الآخرة إلّا غفر له ، اقرؤوها على موتاكم» (١) رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه والحاكم في
الصفحه ١٠ : به الأحاديث والروايات وهم أنهم
قتلوه فقيل له عند موته : (ادْخُلِ الْجَنَّةَ) فلما أقرّ الله عينه بما
الصفحه ٢٠ : مِنْ نُطْفَةٍ ...) الآية ، والصحيح في سبب نزول الآية هو ما رواه ابن وهب
عن مالك ؛ وقاله ابن إسحاق وغيره
الصفحه ٢٣ : ؛ بالإضافة إلى ملإ الأرض الذي هو أسفل ، والضمير
في (يَسَّمَّعُونَ) للشياطين ، وقرأ حمزة ، وعاصم في رواية حفص
الصفحه ٤٥ : » رواه الحاكم في «المستدرك» (٣) انتهى من «السّلاح».
وقوله تعالى : (وَظالِمٌ لِنَفْسِهِ) توعّد لمن كفر
الصفحه ٥٦ : الأرض ذهبا ومالا» (١) وفي رواية «لو جعلتم الشمس في يميني والقمر في شمالي ما
أرضى منكم غيرها» فقاموا عند
الصفحه ٦٠ : ) ، والبيهقي
(٣ / ٤٨) كتاب «الصلاة» باب : ذكر من رواها ثمان ركعات ، والبغوي في «شرح السنة» (٢
/ ٥١٧) ـ بتحقيقنا
الصفحه ٦٧ : قد أكثروا
في قصص هذه الآية بما لا يوقف على صحّته ، وحكى الثعلبي في بعض الروايات ؛ أنّ
سليمان* ع* لما
الصفحه ٧٠ : » (١). قال صاحب «السّلاح» : رواه الحاكم في «المستدرك» ،
وابن حبّان في «صحيحه».* ت* : ورويناه من طريق النوويّ
الصفحه ٧٥ : والناس نيام»
الحديث (١) قال ابن العربيّ في «أحكامه» : وقد رواه الترمذيّ صحيحا
، وفيه «قال : سل ؛ قال
الصفحه ١٣٤ : الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٣ / ٢١٨).
قال الهيثمي : رواه البزار وفيه عبد الرحمن
بن أبي الزناد وهو ضعيف.
الصفحه ١٦٢ : يعلى (١ / ٣٥٢) (١٩٣ / ٤٥٣) ، وذكره
الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٧ / ١٠٧).
قال الهيثمي : رواه أحمد
الصفحه ١٨٠ : ، ورواه المعافي بن عمران ، ووكيع بن الجراح ، ويزيد بن هارون عن
المسعودي مثله ، وحدث به جرير عن الأعمش عن
الصفحه ١٨٨ : الهيثمي في
«مجمع الزوائد» (١٠ / ٨١) ، وقال : رواه البزار عن شيخه علي بن حرب ولم أعرفه ،
وبقية رجاله وثقوا