الصفحه ٥٦٧ : الجمهور. وخرّج الختلي أبو
القاسم إسحاق بن إبراهيم في كتاب «الدّيباج» له بسنده عن نافع عن ابن عمر عن النبي
الصفحه ٢٩٥ : هو يوم القيامة ، ويوم الخروج في الدنيا : هو يوم العيد.
وقوله تعالى : (ذلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنا يَسِيرٌ
الصفحه ٤٧٢ : الآية : القرآن.
__________________
(١) أخرجه أبو داود (١ / ٤٧٧) ، كتاب «الصلاة» باب : في الاستغفار
الصفحه ٩ : لمن ادّعى الرسالة من الله
تعالى ، والآخر محتمل ، وذكر المفسرون في قصص الآية أشياء يطول ذكرها والصحة
الصفحه ٩٧ : في «شعب الإيمان» (٥ / ٤٢٣) باب : في
معالجة كل ذنب بالتوبة (٧١٣٧) ، والطبري (١١ / ١٦) (٣٠١٨٧) ، وذكره
الصفحه ٢١٣ :
دُعائِهِمْ غافِلُونَ) هو للأصنام في قول جماعة ، ويحتمل أن يكون لعبدتها.
(وَإِذا حُشِرَ
النَّاسُ كانُوا
الصفحه ٤٦ :
السلام ـ (١) ، وقالت فرقة : هو من ولد هارون ، وقرأ نافع وابن عامر
: «على آل ياسين» ، وقرأ الباقون
الصفحه ٥٣٣ :
، انتهى.
* ت* : وجميع
ما ذكر داخل في الملك / الكبير ، وقرأ نافع وحمزة : «عاليهم» وقرأ الباقون
الصفحه ٦٦٠ : ـ الطبعة الثانية
عشرة
٢٠٩ ـ شرح الكافية
لابن مالك ، تحقيق عبد المنعم هريدي ، طبعة دار المأمون للتراث
الصفحه ٤٥٤ : ، وعاصم في رواية أبي بكر ، والكسائيّ ،
وحمزة. وقرأ بقراءة أبي عمرو ـ حفص عن عاصم ، وخارجة عن نافع.
ينظر
الصفحه ٧٤ : : (وَقالُوا ما لَنا لا نَرى رِجالاً
كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ ...) الآية : الضمير في (قالُوا) لأشراف
الصفحه ١٤٨ :
تفسير سورة الشورى
وهي مكّيّة
وقال مقاتل : فيها مدني [قوله تعالى : (ذلِكَ الَّذِي
يُبَشِّرُ
الصفحه ٥٣٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم ثم قال : (كَذلِكَ نَفْعَلُ
بِالْمُجْرِمِينَ) أي : في المستقبل ، فيدخل هنا قريش
الصفحه ٥٦٩ :
(إِنَّهُ كانَ فِي
أَهْلِهِ مَسْرُوراً (١٣) إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ
لَنْ يَحُورَ (١٤) بَلى إِنَّ
الصفحه ٥٩٧ :
(فَدَمْدَمَ
عَلَيْهِمْ) أي : غضب عليهم ، انتهى.
وقوله تعالى : (فَسَوَّاها) أي فسوّى القبيلة في