الصفحه ٨٢ : ابن عبّاس ؛ أنّه قال : «من أحبّ أن يهوّن الله عليه الوقوف يوم
القيامة ، فليره الله في سواد اللّيل
الصفحه ١٨٢ :
الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُونَ (٣٩)
أَفَأَنْتَ
تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ
الصفحه ٤٠٠ : بمكروه
، وذلك عامّ في جميع الناس إلى يوم القيامة.
وقوله : (إِنَّمَا النَّجْوى) أي : بالإثم (مِنَ
الصفحه ١٣٠ :
(فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي أَيَّامٍ نَحِساتٍ لِنُذِيقَهُمْ عَذابَ
الْخِزْيِ
الصفحه ٥٢٠ : إنّما يريد شهواته ومعاصيه ؛ ليمضي
فيها أبدا راكبا رأسه ، ومطيعا أمله ، ومسوّفا توبته ؛ قال البخاريّ
الصفحه ٦٧٠ : )
٣٦٨ ـ نسيم
الرياض في شرح شفاء القاضي عياض لأحمد شهاب الدين الخفاجي المصري ، مكتبة المشهد
الحسيني
الصفحه ٢٨٥ : ، و (يَوْمُ الْوَعِيدِ) : هو يوم القيامة ، والسائق : الحاثّ على السير ،
واختلف الناس في السائق والشهيد ، فقال
الصفحه ١٥ : عنهم نفقاتهم وصلاتهم ، وكان الأمر بمكة
أوّلا فيه بعض الاتّصال في وقت نزول آيات الموادعة ، فندب أولئك
الصفحه ٣٣٢ : من الغنى ، وإن كان ليظلّ جائعا يلتوي طول ليلته من الجوع ، فلا يمنعه ذلك
صيام يومه ، ولو شاء سأل ربّه
الصفحه ٤١٥ : مات في ذلك اليوم مات شهيدا
، ومن قالها حين يمسي كان بتلك المنزلة» (١) رواه الترمذي ، وقال : حديث حسن
الصفحه ٦٠٤ : رَبِّكَ
فَارْغَبْ)(٨)
عدّد الله
تعالى على نبيه نعمه عليه في أن شرح صدره للنبوّة ، وهيأه لها ، وذهب
الصفحه ٦١٠ : الوائليّ الحافظ في كتاب «الإبانة» له من حديث مالك بن مغول عن
نافع عن ابن عمر قال : «بينا أنا أسير بجنبات
الصفحه ٦٦٧ :
الطبعة الأولى
، دار الكتب العلمية
٣١٦ ـ المصباح
المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي ـ أحمد بن
الصفحه ٥٢٩ : أسير ،
مسلما كان أو كافرا ، انتهى يعني : وإن كان سبب نزولها ما ذكر فهي عامّة في كلّ
أسير إلى يوم
الصفحه ٤١٧ :
يَكُونُوا لَكُمْ أَعْداءً ...) الآية : أخبر تعالى أنّ مداراة هؤلاء الكفرة غير نافعة
في الدنيا ، وأنّها ضارّة