الصفحه ١٣٧ : قوله تعالى : (نَحْنُ
أَوْلِياؤُكُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) قال : قرناؤهم يلقونهم يوم القيامة
الصفحه ٨٨ :
وقوله : (مُتَشابِهاً) معناه مستويا لا تناقض فيه ولا تدافع ، بل يشبه بعضه
بعضا في رصف اللّفظ
الصفحه ٢٥ :
ونحو ذلك مما اختلفت فيه ألفاظ الحديث ، فلمّا فرغ ذلك لم يؤمن ، وجاء إلى
مكّة ، فقال : يا بني هاشم
الصفحه ٤٣ :
الآيات والفضل والله في أبيكم ، والسّعي في هذه الآية : العمل والعبادة
والمعونة ، قاله ابن عبّاس
الصفحه ١٢٧ : ، وهذا قريب من الأوّل.
وقوله تعالى : (فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ) يريد : باليومين الأولين ، وقرأ الجمهور
الصفحه ٤١٩ :
أتباعا مؤمنين في وقت مكافحته نمرودا ، وفي البخاريّ : أنه قال لسارة حين
رحل بها إلى الشام مهاجرا
الصفحه ٥٠١ : يوم وليلة ، والتفصيل في مقدار القراءة أنّه إن كان التالي من
العبّاد السالكين طريق العمل ، فلا ينبغي له
الصفحه ٩٦ : ...) الآية ، هذه الآية عامّة في جميع النّاس إلى يوم
القيامة ، فتوبة الكافر تمحو ذنبه ، وتوبة العاصي تمحو
الصفحه ١١١ : كَذَّابٌ (٢٨) يا قَوْمِ لَكُمُ
الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ بَأْسِ
الصفحه ٨٩ :
من ذلك ؛ ذكره عبد الحقّ في «العاقبة» ، وغيرهم ممن لا يحصى كثرة ، ومن
كلام عزّ الدين بن عبد
الصفحه ٣٤٤ : المهلكة في الزبر ، أي : مكتوب محفوظ عليهم إلى يوم
الحساب ؛ قاله ابن عبّاس وغيره (١) ، و (مُسْتَطَرٌ) أي
الصفحه ٣٦٨ :
في سرف ، وتخوض ، و (يُصِرُّونَ) معناه : يعتقدون اعتقادا لا ينزعون عنه ، و (الْحِنْثِ) : الإثم
الصفحه ١٥٠ : ، قال عبد الحقّ ـ رحمهالله ـ في «العاقبة» : وقد علمت (رحمك الله) أنّ الناس يوم
القيامة صنفان :
صنف
الصفحه ٢٥٦ :
وقوله سبحانه :
(وَكَفَّ أَيْدِيَ
النَّاسِ عَنْكُمْ) قال قتادة : يريد كفّ أيديهم عن أهل المدينة في
الصفحه ٣٦١ : : سيّرت ، والهباء : ما يتطاير في
الهواء من الأجزاء الدقيقة ، ولا يكاد يرى إلّا في الشمس إذا دخلت من كوّة