الصفحه ٢٠٠ : قال : حدّثني عطاء الخراسانيّ ، قال :
ما من عبد يسجد لله سجدة في بقعة من بقاع الأرض ، إلّا شهدت له يوم
الصفحه ٨٥ : على
كلّ حال عامّة في الناس إلى يوم القيامة يتناولهم حكمها ، و (الطَّاغُوتَ) : كلّ ما عبد من دون الله
الصفحه ٢٨٣ : بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩) وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ
(٢٠) وَجاءَتْ
الصفحه ٤٦٩ : البخاريّ قال قتادة : (عَلى حَرْدٍ) [أي : على جدّ] (١) في أنفسهم ، انتهى(٢).
وقوله تعالى : (قادِرِينَ
الصفحه ٤٥٢ : و (ظَهِيرٌ) هو الخبر ، وخرّج البخاريّ بسنده عن أنس قال : قال عمر
: اجتمع نساء النبي صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٢١٢ : أَرَأَيْتُمْ
ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ
لَهُمْ شِرْكٌ فِي
الصفحه ٣٥٢ : الناس في أقطار
الأرض ، والجنّ كذلك ؛ لما يرون من هول يوم القيامة ، فيجدون سبعة صفوف من
الملائكة ، قد
الصفحه ١٤٤ : ءهم
مثل ما جاء هؤلاء ، والكلمة السابقة هي حتم الله تعالى بتأخير عذابهم إلى يوم
القيامة ، والضمير في
الصفحه ١٩٨ : الخلجان ، فشبهها بالعيون ، ويحتمل أنّها كانت ونضبت ،
ذكر الطّرطوشيّ في «سراج الملوك» له ، قال : قال أبو
الصفحه ٤٠ : يعبدوا الأصنام من حيث كونها حجارة ، وإنما عبدوها من حيث أشكالها ، فهم في
الحقيقة ، إنما عبدوا عملهم
الصفحه ٤٨٧ : يُوعَدُونَ (٤٢) يَوْمَ يَخْرُجُونَ
مِنَ الْأَجْداثِ سِراعاً كَأَنَّهُمْ إِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (٤٣) خاشِعَةً
الصفحه ٧٥ : أخبرني بذلك» والملأ الأعلى أراد به :
الملائكة ، واختلف في الشيء الذي هو اختصامهم فيه ؛ فقالت فرقة
الصفحه ٨٠ : (د)
(٢) في (ثمّ) هذه أوجه :
«أحدها» : أنها على بابها من الترتيب
بمهلة ، وذلك أنه يروى أنه تعالى أخرجنا من
الصفحه ١٦٢ :
البغداديّين ؛ على أنّها مرادة في المعنى ، ويحتمل أن يكون «أصاب» صلة ل «ما»
، وتكون «ما» بمعنى
الصفحه ٣٩٠ : الترمذي (٤ / ٥٦٩) ، كتاب «الزهد» باب : ما جاء أن فتنة هذه
الأمة في المال (٢٣٣٦) ، وابن حبان (٨ / ١٢٨